مع الامام لكن لو ركع مع الامام بدون قراءة الفاتحة الذي عليه جماهير العلماء ان ركعته صحيحة وصلاته صحيحة يقول ما حكم من يتعمد وينتظر الامام في صلاة القيام؟ حتى يركع ثم يدخل مع الامام في الصلاة اذا كان هذا لاجل التعب او لاجل المشقة لا بأس. لكن الاحوط ان يقوم مع الامام قبل ان يركع. وان الفاتحة لماذا؟ لماذا نقول احوط؟ لان من اهل العلم كما هو رأي البخاري رحمه الله من اهل العلم من يرى ان من لم يقرأ الفاتحة فان ركوعه لا تصح فخروجا من الخلاف يقف مع الامام قبل ان يركع بدقائق ويقرأ الفاتحة ثم يركع