هذا يسأل عن عقيدة ابن العربي وما حكم الترحم عليه؟ ابن العربي طبعا هو محمد ابن عبد الله المالكي نعم محمد ابن عبد الله المعافي الاندلسي المالكي. المعروف بابن العربي بان التعويم. متوفى في عام ثلاثة واربعين وخمس مئة. او ابو بكر فهذا امام من ائمة المسلمين وعالم من كبار العلماء الناس في زمانه ووقته وعقيدته انه كان اشعري رحمه الله كان اشعريا ان عنده تأويل في كتابه عوضة الاحوز شوح الترمذي. فهم وعندهم تأويل كثير ايضا عندك في مسألة الاستواء عنده رد على من يثبت الاستواء على مذهب اهل السنة والجماعة. فهو اشعر رحمه الله والترحم عليه لا شك انه الترحم عليهم وينبغي بل ينبغي الترحم عليهم والترحم كما بين الله عز وجل لا يجوز بحق الكافر اما المسلم يترحم عليه ويستوى فوجئ واما اذا كان هذا الشخص يقصد من العرب يقصد ابن العرب الحاتم الطائي ابن عربي ما يقال ابن العربي وانما يقال ابن عربي وهو محمد بن علي. وهو في عام ست مئة وثلاثين او ثمانية وثلاثين. وهو محمد بن علي الحاتم الطائي وهذا يعني نسأل الله العافية والسلامة من اكفهم الناس نسأل الله العافية والسلامة وهو صاحب وحدة الوجود والاتحاد وهو كما قال عن نفسه اعتقد الناس في الاله عقائدا وانا اعتقدت جميع ما اعتقدوه هكذا يقول ويقول ايضا ومذبحه الا الموت لا شيء غيره وان فوقته كسرة المتعدد. ويعني بذلك ان الموت من البحر ويقصد بذلك ان كل من عبد شيئا فقد عبد الله والعياذ بالله هكذا يقصد ويقول ان هارون السلام اخطأ في انكاره على بني إسماعيل عندما عبدوا العجل وان موسى ظاهرا وافق على انكاره من باب الظاهر والا اليهود لم يعبدوا في الحقيقة فيما يزعم طبعا الا الله في عبادتهم لهذا العجل تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. وشيخ الاسلام استوفوا على هؤلاء في كتابه او رد الاقوم على ما جاء في نصوص الحكم. وكثير من الصوفية يعتقدون عقيدة الصوفية الان يعتقدون عقيدته ويعظمونه ويسمى الشيخ الاكبر والكبريت الاحمر. والفت كتب في الدفاع