ما معنى ان التنبيه كالنص او اقوى منه ما معناه لعله والله اعلم مثلا لو قلنا هذا الوقف يصرف للطلاب الذين تكون مكافأتهم الف ريال يعني هذا الرجل ماذا يريد؟ قال هذا وقف للطلاب الفقراء الذين ليس لهم مكافأة الا الف ريال طيب سؤال يا شيخ عكاش الطالب الذي ليس له مكافأة اصلا يدخل دخولا اقوى من دخول الطالب اللي له مكافأة ولا مثله ها اما مثله او اقوى اما مثله او اقوى ليش؟ لانه هذا يقول هذولي مساكين ما عنده الا مكافأة الف ريال يستاهل. من باب اولى ايش؟ اللي ما عنده شيء اصلا. واضح ولا لا؟ هذا معنى وتنبيه كنص في قول او اقوى منه وصلنا كم اربعة وتسعين بعدين تخصيص العام على تأويل الخاص يقول هذا اللفظ اما ان يحمل على انه عام ونخرج منه بعض الافراد او ان نقول لا هو خاص ونأول النص ايش اسمك؟ مقرب. خلاص فقال خصص العام اولى من ان تؤول ان تحمله على الخاص ثم تؤوله. طيب رقم خمسة وتسعين خاص ولو من وجه على عام فانه اخو الخاص اقوى من العام يا شيخ نعم والعام الذي لم يخصص اقوى من العام الذي خصص العام الذي ستة وتسعين سبعة وتسعين العام الذي قل تخصيصه على العام الذي كثر تخصيصه طيب المطلق والمقيد قال لك مثل العام والخاص هذا الان ليس مرجح هذا بيان للاستواء المطلق والمقيد والعام والخاص هذا هل يرجح احدهم على الاخر ولا لا ها ها لا عفوا عفوا استغفر الله واتوب ما معنى مطلق ومقيد كعامل خاص يعني المقيد الان نحن قلنا الخاص اقوى من العام صح؟ الخاص اقوى من العام اليس كذلك؟ كذلك المقيد اقوى من المنطلق وكذلك المطلق الذي لم يقيد اقوى من المطلق الذي قيد اذا نعدها هذي شف كم كيف تطلع؟ مطلق ومقيد كعامل خاص يطلع منها ثلاث اشياء واحد اللي هي رقمها ثمانية وتسعين المقيد اقوى من المطلق تسعة وتسعين المقيد الذي المطلق الذي لم يقيد اقوى من المقيد المطرق الذي دخله التقييد ماشي؟ مية المطلق الذي قل تقييده اقوى من المطلق الذي كثر تقيدو الان وصلنا مئة حلو يا شيخ يلا وعام شرطي كمن وما على غيره الفاظ العموم مختلفة صح ولا لا؟ ما هو اقواها؟ قال لك العام الذي هو من ادوات الشرط مثل من وما يقدم على غيره هذا مئة وواحد وجمع واسمه معرفين باللام ومن وما على الجنس باللام يعني ايش هذي مئة واثنين تعارض عندنا جمع معرف بالف واسم جنس معرف بال ايهما ادل على العموم؟ الجمع واسم الجمع يعني عندنا هذا مئة واثنين ومئة وثلاثة لان عندنا الجمع المعرف بال مقدم على اسم الجنس المعرف بال اسم الجمع المعرف بال مقدم على اسم الجنس المعرف بال. من؟ هذي مئة واربعة الان مقدمة على اسم الجنس المعرف بالف. ما مقدمة هذي مئة وخمسة مقدمة على اسم الجنس المعرف بال ماشي طيب الفصيح مقدم على غيره اذا عندنا شيء وارد فصيح وشيء على خلاف الفصيح فما المقدم الفصيح هذا الان وصلنا مئة وستة من المرجحات وما زلنا في ما يتعلق بالمتن الان ننتقل الى ما يتعلق بالمندوب بالمدلول نبدأ من مدلول مية وستة وصلنا ها انت خلصت محاضر انت يا محمد باقي باقي باقي نصين انت تنصرف لاباس خلص كتير طيب المدلول المدلول يا شيخ يرجح على اباحة وكراهة وندب ووجوب الحظر. هذي كم عددها الحظر يرجح على الاباحة مئة وسبعة الحظر يرجح على الكراهة مية وثمانية الحذر يرجح على الندب مئة وتسعة. الحظر يرجح على الوجوب مئة وعشرة ثم قال وعلى اباحة ندب الندب يقدم على الاباحة مية وحداش الوجوب يرجح على الند مئة واثنعش كراهة ترجح على الندب مئة وثلطعش الاثبات يرجح على النفي مئة واربعطعش المثبت مقدم على النافي. وان استند الى علم بالعدم فسوى يعني النفي المستند على علم بالعدم. والاثبات المستند على العلم بالوجود يقول متساوية. قال وكذا العلتان ما معنى وكذا العلتان؟ ايش قال في الشرح يعني تقدم المثبتة على النافية. ممتاز. هذا مئة وخمسطعش. تقديم العلة المثبتة على النافية الناقل عن الاصل يرجح على المقرر للاصل هذا مئة وستطعش دارئ الحد مقدم على مثبت الحد لان الحد يدرأ بالشبهات. فاذا عندنا شي يدرأ الحد وشي ايش؟ يثبت الحد مقدم ما الحد ماشي موجب موجب العتق على نافي العتق مئة وثمانية عشر لان الشريعة تتشوف للعتق يا شيخ. موجب الطلاق على نافي الطلاق لان المثبت مقدم على النافي نعم الاخف على الاثقل لان الشرع مبني على التخفيف التكليف على الوظع هذا الان مئة وواحد وعشرين ترى وصلنا قال التكليف الوضعي لا قال سواء في ظاهر كلامه يعني لا يرجح تكليفي على وضعي ولا وضعي على تكليفي. اذا هذا ليس من المرجحات ثم قال الترجيح بشيء خارج ما هو؟ قال الان وصلنا مئة وعشرين. مئة واحد وعشرين بموافقة دليل اخر الا في اقيسة تعدد اصلها مع خبر فيقدم عليها يعني ايش؟ الخبر يقدم لو في عندنا قياس وافقته اقيسه الخبر يقدم عليها لانه القياس لا يقدم على الخبر فان تعارض ظاهر قرآن وسنة وامكن بناء كل منهما على الاخر او خبران مع احدهما ظاهر قرآن والاخر ظاهر سنة قدم ظاهرها ظاهر ايش ها ظواهر السنة ظاهر السنة ما وجه تقديم ظاهر السنة؟ فلنقرأ ايش قال في الشرح طبعا الان هذا الترجيح بامر خارج قد دخلنا فيه ظاهر السنة بناء على ما قبلها يعني بناء على المسألة السابقة وهو ايش وبعضهم قدم السنة وهو ظاهر كلام احمد رحمه الله انه قال السنة تفسر القرآن مم طيب على كل حال وهو ظاهر هنا قال قدم ظاهرها اي ظاهر السنة ثم قال ايضا من المرجحات بامر خارج يرجح بعمل اهل المدينة مئة واثنين وعشرين وابن عاصم لما ذكر عمل اهل المدينة قال وما لكم تقديمه على الخبر ترجيح آآ ومالك تقديمه على الخبر اه اجماع اهل طيبة قد اشتهر وهو لدى الخلاف والوفاق من اوجه الترجيح باتفاق. جعل الترجيح بعمل اهل المدينة هذا ما فيه خلاف. اذا مية واثنين وعشرين ترجيح بعملها لما مئة وثلاثة وعشرين ترجيح بعمل الخلفاء الاربعاء اربعة وعشرين مية واربعة وعشرين الترجيح بالاعلى مية وخمسة وعشرين الترجيح بالاكثر طيب اذا شي معلل او تعبدي ما المقدم؟ المعلل مرجح على غير المعلل. مم ما رجحت علته مقدم على غيره مية وسبعة وعشرين طيب اذا عندنا مؤول ومؤول لكن احد المؤولين دليل تأويله ارجح يرجح به ايضا طيب عام ورد مشافهة او على سبب خاص بمشافه به وسبب يعني هذه مسألة وهي ان سبب الورود او سبب النزول قطعي الدخول فالعام الذي ورد على سبب خاص ماشي العام الذي ورد على سبب خاص هو في صورة السبب ارجح منه في غير في غير سورة السبب ليش لماذا كان هو في صورة السبب ارجح منه في غير سورة السبب ها لان دخول سورة السبب قطعية وغيرها ليس بقطعي. ماشي قال اذا هذا وصلنا مئة وثمانية وعشرين والمطلق عليه في غيرهما يعني ان المطلق يرجح على العام قال في الشرح ويرجح العام المطلق على العام الوارد في السبب. نعم. ليس المقصود المطلق اللي هو يرجح العام. لا. العام الذي لم يرد على سبب والعام الذي ورد على سبب تعارضا ايهما اقوى؟ نقول في سورة السبب العامة الوارد على سبب اقوى. في غير سورة السبب العام الذي لم يرد على سبب اقوى هذا رقم كم؟ مئة وتسعة وعشرين العام الذي عمل به اقوى من العام الذي لم يعمل به مئة وثلاثين. العام الامس بالمقصود اقوى من الابعد عن المقصود ما لا يقبل نسخا هذا مئة واثنين وثلاثين على ما يقبل النسخ. الاقرب للاحتياط هذا ها مئة وثلاثة وثلاثين ما لا يستلزم نقض صحابي خبرا مئة واربعة وثلاثين على ما يستلزم نقظ الخبر تمام ما تضمن اصابته صلى الله عليه وسلم باطن وظاهرا او لا من ما يتضمن مثلا خطأه عليه الصلاة والسلام في الاجتهاد ما فسره الراوي بفعل او قول اولى مما لم يفسره ما ذكر سببه اولى مما لم يذكر سببه؟ ما سياقه على ما سياقه حسن ما كان مؤرخا بمضيق على ما كان مؤرخا بموسع ما دل على تأخره بقرينة ها اولى مثل تأخر اسلام الراوي هذي قرينة على تأخر الرواية وان كانت ليست صريحة في ذلك لكنها ايش مم ترجح على كل حال ترجح على ما لا دليلة على ما لا قرينة على تأخره. وبتشديده ها يدل على يرجح على ما لا تشديد فيه. لانه التشديد باخر الاسلام اكثر منه في اول الاسلام ثم انتقل بعد ذلك هذا كله الكلام السابق هو في تعارض المنقولات باقي معانا لسا تعارض المنقولات وقد وصلنا الان العدد كم؟ مية وواحد واربعين. واضح يا شيخ باقي معانا تعارض المعقولات نخش فيه ولا نوقف اشي بركة عشان ما تتشتتوا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين