فاذا تقول انا مريض السكر وطبيب سمح لي بالافطار وانا وزوجي لا عمل لنا. وامي اعطتني زكاء. ينفع قد الفدية لجوزي وجوزي يصرف علينا انا عليا فدية اديها لزوري وزري يتولى الانفاق على البيت كانها ترجع الينا مرة اخرى لكن من خلال الزوج هل هذه الصورة مقبولة ام لا وقفة بس عند ترخص مريض السكر بالافطار. ليس كل مرضى السكر بالضرورة يرخص لهم في الفطر بل لابد ان الاطباء في هذا من الناس من يعانون من مرض السكر منذ عشرين سنة وثلاثين سنة ولا يزالون يصومون طوال هذه السنين ولم يفطروا سنة قط. لكن اذا كنا حالة قصة تقتضي الافطار فالذي يقررها طبيب مسلم لكن مش لوحدك كده انت اتشخصت ان انت مريض سكر يقول انا انا بقول هذا الكلام. اليوم اتصل بي اخ من ولاية اخرى وقال لي انا علي فدية لان انا فاطر في رمضان عشان انا انا مريض سكر. قلت له يا ابني انت عندك سنك كم؟ قال لي تمانية وتلاتين سنة بتاخد انسولين ولا تابلت انت لسه صغير. وبتاخد اقراص وقررت لوحدك كده ان انت تفطر. يا ابني انت تفاءلت شاورت مع طبيب في قلت يا ابني انا في مقام والدك فعلا انا ضعفك. على الاقل ضعفك في في السن يعني. ومع هذا انا اصوم رمضان منز من عشرين سنة وانا مريض سكر باخد انسولين وباخد تابلت باخد الاتنين مع بعض. فيعني الهوينا الهوينا. لا ينبغي ان تأخذ الدين بخفة بهذه الصورة انا لا الزمك بالصوم لاتحمل تبعتك. اقول لك راجع الطبيب استوثق تأكد ان حالتك تقتضي الفطر مش الدفوف كده ان اي واحد شخص مريض سكر يبقى بالاصالة يفطر. المسألة ما تمشيش بهذه الصورة زي ما قلنا ان الحامل والمرضع مش لانها حامل او مرضع تفطر نقول ان عندنا حوامل ما شاء الله ضد المية والكسر يعني يستطيعون ان يتحملوا الام الحمل والام الوضع ولا يبالون. فهؤلاء ليسوا من اهل هذه الرخصة. انما ازا ولد الفاعل لما يستوجب رخصة اعياء مشقة ترجيع كزا خلاص. يبقى دي دي مسألة اما تقررها الحال بما يغلب على زنها وتتشاور في هذا مع طبيب. يعني الحمل لوحده الرضاعة لوحده مش مسوغ للفطر انما ما يصحبه من اعياء او اجهاد او مشقة وهذا يختلف باختلاف النساء والبيئات والاحوال والزروف بارك الله فيكم نرجع لحبيبنا