انا متزوجا منذ ست سنوات بفتاة مصرية قريبتي. كنا في بداية حياتنا الى اربع سنوات سنتين بدأت الخلافات والعلاقات تسير الى الاشياء. وفي يوم ما كنا نتناقش في سبب هذه الخلافات. فقالت لي قلقني لما سألتها كانت اعصابي لها انتقالكم بالثلاثة. وخالصة من الاربع مذاهب وحرمانة عليك زي امي يا اختي. وبعد ذلك بثلاثة ايام تقريبا ذهبت الى امام مسجد. وقلت له بما صار بيننا. فهل فقال نعم وردت ببعض الاقاويل يقول فيها وراءه وهذا منذ ثلاث سنوات وبعد ذلك فرجعت الى بيتي امالك حياتي الطبيعية مع زوجتي. وانجبت منها طفلين بعد رد اليمين. وسؤالي اليكم هل يجوز رب اليمين فعلا؟ ام لا يجوز؟ وما هي الواجب علي ان افعله؟ افيدوني افادكم الله؟ يقول النبي صلى الله عليه وسلم ان الله راح بالعلم. وانما يحفظ العلم بموت العلماء. ويتخذ الناس جهالا فيفتونهم بغير علم فيضلون ويضلون. لا شك ان هذا المفتي اظل. لا شك ان هذا المفتي اغلاه. لا شك وتجرأ وكفى ما ليس له به علم. فحسبنا الله ونعم الوكيل. يا للجرأة والعدوان على شريعة رب العالمين تسأل رجلا كأنه من العيال. ولا شك انه من العيان اذ لو لم يكن منهم لكان جوابه لك غير ذلك يسترجع الامر وسائر النازلة ما اهاله امري مسألتك وشق عليه جوابه واستخر الله جل وعلا قبل ان ثم بعد ذلك ايها السائل امرأته وان ترجع الى الويسكي يترك المتسرعين عن قول على الله جل وعلا وعلى شريعته بغير علم. وابسط له ما ذكرت واشعرهم واسدك ان يهيئ لك من لديه جل وعلا فرجا ومخرجا. ولا خير ولا قوة الا بالله. جزاكم الله خيرا احسن اليك