وجاء في الحديث ان لله تسعة وتسعين اسما من احصاها دخل الجنة هذا صحيح. الحديس صحيح. لكن معناها ليس حصر اسماء الله في تسعة وتسعين يعني من من حفظ التسعة وتسعين اثما من اسماء الله من حفظ تسعة وتسعين اسما من اسماء الله وضبط وتمعن فيها وتقبلها وتقبلها ثم توسل الى الله بها استجاب الله نتيجة دخول الجنة. وكان مآله الجنة. ما هو كل اسماء الله هي تسعة وتسعين. لان النبي يقول في دعائه اللهم اني عبدك ابن عبدك ابن امتك. ناصيتي بيدك. ماض في حكمك. عدل في قضاؤك. اسألك ماض في حكمك. عدل في اسألك بكل اسم هو لك. سميت به نفسك او انزلته في كتابك او علمته احدا من خلقك اسمع او استأثرت به في علم الغيب عندك. يعني ما عرفه لا نبي ولا رسول ولا ملك في السماوات العلى ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء. والخلق جميعا بما فيهم الانبياء والمرسلين لا بالله علما انما يعلمهم على قدر ما يتحملون. ما يتحملون ما هو احتجب عن خلقه بحجاب من النور او من النار. يقول للنبي الصحيح حجابه النور او النار لو كشفه لاحرقت سبحات وجهه ما انتهى اليه بصره من خلقه. حجابه النور النار لو كشفه لو لما قال لما الجماعة اليهود الحوا على او جماعة عبد الفتاح موسى الحوا عليه قالوا ارنا الله جهرا. وهي وهو سؤال من اكبر ولذلك ربنا يقول للنبي لما قالوا كذا قال لقد سألوا موسى اكبر من ذلك فقالوا ارنا الله جهرا. لما الحوا عليه وسأل ربه ليتجلى له قال ربي ارني انظر اليك. قال لن تراني. انت في دار الدنيا لا يستطيع نبي مرسل ولا ملك مقرب ما داروا في دار الدنيا ان ان ان ان يتجلى لهم ذو الجلال والاكرام. لانهم ما خلق خلق لهم عليهم ما يطيقون النظر اليه. بينه النبي في قوله عليه الصلاة والسلام حجابه النور او النار لو كشفه لاحترقت لاحرقت سبحات وجهه ما انتهى اليه بصره من كان كل اللي ييجي عليه يا يا يا احترمني واللي قال لموسى انظر الى الجبل. موسى يقدر ينظر للجبل. وانا وانا اتجلى للجبل. الجبل فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما افاق قال سبحانك تبت اليك وانا اول المسلمين فكلمه الله عز وجل كلمه الله عز وجل وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء او يرسل رسولا سيحيي باذنه ما يشاء