ادناها اماطة الاذى عن الطريق فذكر عقيدة وذكر فعلا الذي هو اماطة الاذى عن الطريق ثم قال والحياء شعبة من الايمان لانه عمل قلبي فاذا حين نقول التلازم بين العقيدة والشريعة نعني به الارتباط ما بين ما يعتقده والانسان ما يعتقده المسلم وما بين عمله ما بين عقيدة الاسلام وما بين شريعة الاسلام ما بين اركان الايمان الستة وما بين اركان الاسلام وتفصيلات شعب الايمان والايمان نفسه شعب تجمع الشريعة والعقيدة كما ثبت في الصحيح انه عليه الصلاة والسلام قال الايمان بضع وستون او قال بضع وسبعون شعبة اعلاها قول لا اله الا الله