ثم قال تعالى العزة انه هو قائل فوق العبادة القادر على كل شيء الذي لا يغالب ولا يغلب بل هو القاهر للعبادة والحكيم الذي يضع الاشيا مواضعها على العلم. لا انسفه يضع الامور مواضعها الخلق والرزق والشرع كله عن حكمة