جعلته ضغطا في الضغط والحسبة يعني. كما قال تعالى خذ بيدك ضغطا فاضرب به ولا تحنث انا وجدناه صابرا اه في سورة صاد الضغط اللي هو الحزمة يعني حزمة برسيم او حاجة طرية لان ايوب عليه السلام الذي قال الله هذا مراته الوفية الصابرة المحتسبة الذي مرض اعواما كثيرة وهي معه وبعدين كما قيل في بعض الروايات باعت ضفايرها فنقم عليها ايوب كيف تفعل هذا وحلف ان يجلدها مئة جلدة اذا عافاه الله طب الستر افيدت كيف تجلد يعني؟ وهي صابرة معه. فربنا عز وجل قال له الستر الوفية دي ما تضربش ميت جلدة طب طب طب حلف انه لازم يضربها بالجلدة قال له وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنط. هات ميت عود ميت عود برسيم واضربها ضربة واحدة خلاص كده يبقى انت توفيت بيمينك الذي اقسمت به فيعني يعني هذه من من الحيل المشروعة ودي طبعا لها ان شاء الله يعني موضع سيذكره في في مئات من الدروس يعني الضغط هو الحزمة