او دون ذلك كل ذلك لا يفقه القيء لا يغفر سواء كان ملء الفم او اقل من ذلك انما يفطر الاستيقاظ وهو ان يتقرب الاستشوار وهنا الحكم عفش ما سبق ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلي فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والارحام ان الله كان عليكم رقيبا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد ازداد فوضا عظيما اما بعد فان خير الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه واله وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار لعل من المناسب وقد ابيت اتيناكم بعد صلاة العصر في وقت من الاوقات المعروفة في الشرع كراهة الصلاة فيها ولابد ان نقوم لاحظتم اما به مع ذلك ومع بعض اخواننا القادمين معنا لم يجلسوا الا بعد ان صلوا ركعتين فقد يتساءل بعض الحاضرين ممن يعلم الحكم الشرعي الذي اشرت اليه انفا الا وهو كراهة الصلاة بعد صلاة العصر كي تسأل فما حال هذه الصلاة التي صلاها هؤلاء الاخوان وجوابنا على ذلك والدين النصيحة اولا وثانيا ان من خير ما ينبغي لمن كان عنده شيء من العلم ان يبينه للناس والا يكتمه انما هو العلم الذي يكون بالنسبة لعامة الناس في حكم العلم المجهول فبيان هذا العلم مجهول وهو في الواقع علم معروف في السنة مثل هذا العلم هو الذي ينبغي على العالم او على طلاب العلم ان يبينوه للناس ولا يكتموه وبخاصة اذا كان العلم بهذا الشيء شيئا يظهر تعرض الناس بمثله اما ايجابا واما سلبا. اعنيه ان المسلم لابد ان يتعرض لدخوله المسجد في مثل هذا الوقت المكروه. هذا امر لا غنى لاي مسلم من ان يعرف اذا ما دخل اذا في وقت الكراهة فهذا الوقت فما هو واجبه ان يجلس اتباعا للقاعدة العامة اما وهي الثابتة في مثل قوله عليه السلام ولا اصحابك بعد العصر حتى تغرب الشمس ام هناك مستثنيات من هذه القاعدة هذه هي الحقيقة التي يجب على كل مسلم مكلف ان يعرف ان هذه القاعدة ليست على اطلاقها اي قراه في الصلاة في الاوقات المعروفة ليست مطلقة وانما هي مقيدة بكثير من القيود ولا اريد الان ان القي عليكم درسا فقهيا فيما يتعلق بالصلاة فنحن الان في شهر قيام. ولكن لابد من ان اذكر لكم ما يتعلق بهذه المناسبة التي رأيتموها وهي الصلاة بعد العصر فاقول ان الصلاة التي تعرف عند العلماء بتحية المسجد هذه الصلاة من جملة المستثنيات من تلك القاعدة العامة ولا صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس الا هناك مستثنيات كثيرة وكما قلت انفا لا مناسبة الان بيانها او احصائها. وانما من تلك المستثنيات ضحية المسجد ذلك لان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال اذا دخل احدكم المسجد الا يجري حتى يصلي ركعتين الا يجد حتى يصلي ركعتين هنا طبعا تفصيل فقهي دقيق جدا. حيث انه عرض عموما نعم لا صلاة بعد العصر او نص العصر. وقوله اذا دخل احدكم المسجد وهو ايضا نص عام فاي العامين يقدم على الاخر؟ يحتاج الى شيء من التفصيل ولا ضرورة الان للخوض فيه ايضا الا اذا مد الله عز وجل وبارك في الوقت ومدى لاحد الحاضرين ان يطلب منا تقفيل ذلك انا مستعد لذلك بعد ان نتفرغ بالاجابة يعني الاحكام التي تتعلق بشهر الصيام ولكني لابد لي ايضا من ذكر مسألة مهمة جدا تتعلق بما نحن فيه في هذا الوقت الا وهو قول عليه السلام ولا صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس هذا النص العام ليس على اطلاقه فقد جاء مقيدا في حديثي اثنين احدهما من حديث علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه. والاخر من حديث انا في ابن مالك رضي الله تعالى عنه كل منهما روى عن النبي صلى الله عليه واله وسلم تقييدا للحديث العام لا صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس قالوا او قال اي علي وانس رضي الله تعالى عنهما روي الحديث بالقيم نهى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن الصلاة بعد العصر الا ان تكون الشمس مرتفعة نقية الا ان تكون الشمس مرتفعة نقية اذا هذا امر اوسع من الامر السابق الامر السابق قلنا ان التحية تصلى في وقت القراءة. اي ولو عندك ولو كان ذلك عند اضطرار الصبر امر والوقت الان لما تتحرش انت بل هي كما ترونها بيضاء نقية اذاني لو اراد المسلم ان يتطوع ايضا بعد صلاة العصر ما دام ان فانت لم تضطر بعده وله ذلك ومن الدليل على هذا وبهذا الحديث الذي هو الدليل على ما ذكرته انهي آآ الكلمة هذه المتعلقة بمناسبة الصلاة بعد العصر وذاك الدليل هو ما رواه الامام البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما دخل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم العشرة يوم بعد صلاة العصر يوما الا صلى في بيتي ركعتين فهذا نص صريح ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان اذا صلى العصر في المسجد ودخل الى بيت عائشة الله ركعتين وعلى هذا جرى عمل بعض السلف الذين كانوا اطلعوا على حديث عائشة منهم ابن اختها عبدالله ابن الزبير رضي الله وقال عنه لهذا انهي كلمتي هذه وابتدأ كلمة مناسبة ان شاء الله للمكان او المقام والزمان الذي نحن فيه حيث نعلم جميعا قول الله تبارك وتعالى كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون هذه الاية طالما سمعتم تعليقا حولها وكلاما مفيدا اه فيما يتعلق بها ولكني اعتقد انكم قلما يقولون قد سمعتم تعليقا خاصا حول اخر هذه الاية لعلكم تتقون كتب هذا الصيام لماذا؟ لعلكم تتقون هذه الاية من الايات القليلة بل ومن النصوص الشرعية القليلة التي يقترن الحكم الشرعي فيها مع بيان الغاية والليلة منها هنا تصريح لفرضية ايام شهر رمضان وعلى المرسلين ان يباشروا الى اغني وتطيح هذا الحكم دون ان يسألوا لما وكيف وما شابه ذلك مما يكثر الاذى التساؤل عما يسمى لحكم التشريع كثيرا ما تسمع من بعض الناس لماذا كذا؟ ولماذا كذا؟ ولماذا كذا لهذا نحن لا نستحسن التوسع في تلمس حكم التشريع الا ما كان منها منصوصا في الشرع كمثل ما نحن فيه الان كتب عليكم الصيام الى اخر الاية. لماذا؟ قال تعالى لعلكم تتقون. اي ان المقصد من الصيام هو ان يكون هذا الصيام وسيلة ليزداد الصائم اقوى من الله عز وجل وتقربا اليه فاذا ما قام الصائم ولم يتطور وضعه عما كان عليه من قبل اي قبل رمضان فمعنى ذلك ان هذا لم يحقق الغاية المرجوة من فريضة هذا الصيام واجداد بعض الاحاديث الصحيح طبعا عن النبي صلى الله عليه واله وسلم نبين وتؤكد هذه الغاية التي نصت عليها الاية مثلا الحديث القدسي الذي يرويه يرميه النبي صلى الله عليه واله وسلم عن ربه عز وجل حيث قال من لم يدع قول الزور والعمل به اليس لله حاجة بان يدع طعامه وشرابه هذا حديث عظيم جدا ويلتقي كل الالتقاء مع خاتمة تلك الاية لعلكم تتقون اذا ليس المقصود اذا جمعنا بين الاية والحديث ليس المقصود كل كل القصد اقول كل القصد حتى لا يسيء البعض فهم كلامي ليس المقصود كل القصد من الصائم ان يمسك نفسه عن الطعام والشراب والجماع المنطوخ على انها من المخدرات في القرآن وفي السنة فضلا عن مفطرات اخرى التي فيها خلاف كبير بين الفقهاء ليس المقصود الامساك عن هذه المفصلات فقط وانما هناك من الواجبات الاخرى التي يجب على المسلم ان يمسك عنها ايضا كما امسك عن هذه المفطرات على ضوء التعديل المذكور في الاية والحديث الصريح الصحيح المذكور انفا استطيع ان اقول لكم شيئا قد يكون امرا جديدا في التعبير وليس شيئا جديدا في الاحكام. لان ذلك منصوص القرآن والسنة التعبير الجديد هو ان كتب الفقه قاطبة مجرد على ذكر المخدرات وهذا شيء لابد منه ولكن انا اقول بيانا وتوضيحا لما سبق من الاية والحديث اقول وان المخدرات قسمان اثنان يجب ان ان تكون هذه القسمة الحقة ثابتة في اذهان الجميع لاهمية ما القسم الاول المخسرات المادية عن مفطرات المادية وهي التي يتعرض لبيانها كتب الفقه كما ذكرت انفا والقسم الاخر من المقطرات لنسميها من مخفرات المعنوية مؤثرات معنوية هذه المخطرات المعنوية هي التي اشارت اليها الاية الكريمة لعلكم تتقون. واوضح ذلك قوله عليه الصلاة والسلام عن ربه تبارك وتعالى من لم يدع قول الزور والعمل به اليس بالله حاجة في ان يدع طعامه وشرابه. اذا يجب ان يقرن مع تركه لاطعامه وشرابه وشهوته الجنسية يجب ان يضم الى ذلك الانتهاء او الانتهاء عما حرم الله عز وجل عليه وفرض على كل مسلم دين ان يكون بعيدا عنهم عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال ليست ياما في ترك الطعام والشراب وانما الصيام الانتهاء عما نهى الله عز وجل عنه او كما قال النبي صلى الله عليه واله وسلم ومن اراد ان يقف على هذه الاحاديث وما يشابهها في تحذير النبي صلى الله عليه وسلم عن اتيان المعاصي بالنسبة للصائم وان هذا النهي هو من عموم قوله تبارك وتعالى لعلكم تتقون من اراد ان يقف على هذا النوع من الاحاديث فعليه بالكتاب الترغيب والترهيب للحافظ المنذري رحمه الله وختاما اقوله ان الصيام من حيث تعلقه بانه شرع من اجل ان يزداد المسلم به تقربا الى الله وتقوى له هو تماما فالصلاة التي ليس المقصود منها فقط ايضا ان يأتي المسلم بشروطها واركانها وواجبها فقط بل عليه ايضا ان ينقذها بالغاية والحكمة التي من اجلها ايضا شرع الله عز وجل على يهدي المؤمنين خمس صلوات في كل يوم وليلة ذلك ما اشار اليه ربنا عز وجل في قوله ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ابي مقدار ما تكون صلاة المسلم ناهية له عن الفحشاء والمنكر تكون مقبولة عند الله عز وجل لقد اشار النبي صلى الله عليه واله وسلم الى هذه الحقيقة المتعلقة بالصلاة في الحديث الصحيح الا وهو قوله عليه الصلاة والسلام ان الرجل ليصلي الصلاة ما يكتب له منها الا عشرها ان الرجل ليصلي الصلاة ما يكتب له اي في تمامها. وانما يكتب له ناقصة على نسب متفاوتة بين ذلك عليه السلام في تمام الحديث الا وهو قوله ان الرجل ليصلي الصلاة ما يكتب له منها الا عشرها سترها كلها خمسها ووقف ها هنا بشارة الى ان الصلاة الكاملة نادرا جدا جدا ما يمكن ان ينهض بها المسلم خيرهم هو الذي يكتب له مسكها. وهكذا الى العشر والعشر اذا كانت صلاته مقبولة عند الله عز وجل والا وكثيرا ما تكون صلاة المصلي من تلك الصلوات التي يضرب بها وجهه يوم القيامة والعياذ بالله تبارك وتعالى ذلك لان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد اشار الى هاتين الحقيقتين الحقيقة الاولى التي تحدثنا عنها متعلقة بالصيام. والحقيقة الاخرى المتعلقة بالصلاة. فقال عليه والصلاة والسلام كم من صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش كم من قائل ليس له من قيامه الا الجوع والعطش لما؟ لانه لم ينتهي عما نهاه الله عز وجل عنه اقتصر فقط على ما سميناه بالمخدرات المادية. وهو يظن انه صام هذا نقول في مثله صام وما صام قام ممسكا عن مقصرات المادية وما صام لانه لم يمسك عن المخفرات المعنوية. لذلك قال عليه الصلاة والسلام كم من صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش. وكم من قائم او مصل ليس له من قيامه الا السهر والنصب. اي السهر اذا فنرجو من الله تبارك وتعالى ان يلهمنا الصيام عن المكفرات بقسميها المادية والمعنوية وان يلهمنا ان تكون صلاتنا مقبولة عنده تبارك وتعالى تلك الصلاة التي تنهانا عن الاحياء والمنكر وبهذه المناسبة لابد ان اذكر بحديث من تلك الاحاديث الشائعة على الالسنة والتي لا يصح بل لا يجوز نسبتها الى النبي صلى الله عليه واله وسلم لي عدم ثبوتها اولا من حيث مبناها اي من حيث اسنادها وثانيا من حيث درايتها ومعناها ذلك الحديث هو من لم تنهه صلاته ان الفحشاء والمنكر لم يزدد بها من الله الا بعدا هذا الحديث قد يحلو لبعض الناس ان يسمعوه وقد يطيب لهم معناه غير منتبهين للمعنى المنكر المنطوي تحته. ذلك لان هذا الحديث لو كان صحيحا لدار الامر بين هذا الذي يصلي ولا تنهاه الصلاة عن الفحص والمنكر وبين ذلك بين القلب مطلقا ان يكون هذا الذي لا يصلي مطلقا اه اقرب عند الله عز وجل من هذا الذي يصلي ولا تنهاه الصلاة عن الفحشاء والمنكر وهذا امر باطل كالشمس قرابة النهار بطلوا اي ان يكون الذي لا يصلي خيرا عند الله عز وجل من الذي يصلي ولكن صلاته لا تنهاه عن الحشاء والمنكر اذا لاحظتم هذا الحديث انه يتضمن هذا المعنى الباطن حينئذ يصح لنا ان نقول اصطلاح علماء الحديث هذا الحديث آآ ضعيف سندا باطل متنا. لماذا؟ لانه يقول لا يزداد بها من الله الا بعدا. بلاش ذات بعدا اذا ما يصلي هذه القناة التي يصليها ولا تنهى عن الصلاة عن الفحشاء والمنكر يزداد بها من الله بعدا يقف اذا ولا يصلي هذا منكر وجوه من القول. لذلك احببت ان اذكركم بان هذا الحديث ضعيف سندا باطل مثنى. الان وقد بقي من الوقت قديم اه نسمع ما عندكم من الاسئلة توفيرا للوقت اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم وسيكون شرك على باب الافطار آآ ان يؤكد الكثير وتتوزع اوراق لكتابة نماذج الاسئلة وارجو ان يعلم بان الاسئلة التي تكتب هي التي فقط تطرح. وان الاسئلة السفهية اه غير اه مقبولة الان حتى غير مقبولة الان حتى يكون الامر منظم لكن رجع اوراق الاخوة ان شاء الله تعالى الان لم يقبل الوقت قليل. ساطرح بعض تضم الى القيد السابق ايضا اخر وهو ان افترض ان تكون اسئلة فيما يتعلق بالشهر هذا صاحب الثياب ان يخطر في بال الاخرين اسئلة اخرى لكن هذه تؤخر ويقدم ما يتعلق بوقت مناسب الان. والاسئلة الاخرى التي تتعلق المسلم بعامة فهذه الاجابة عليها ولابد ولكن تكون في المرتبة الثانية هذا اجراء تعلق بشهر الصيام اه سؤال هل صح حديث امه وصحوه؟ وان لم يصح فما وجه رده اه هذا الحديث يخالف تماما في الحديث الثابت. الحديث الاخير حيث قلنا انه ضعيف سندا ناطل نمل هذا ضعيف سندا صحيح مثنى يومه فتحه كحديث يروى عن النبي صلى الله عليه واله وسلم على طريقة علماء الحديث لم يصح اسناده ولكن الواقع بيشهد وقبل ذلك الاحاديث العامة من مسجد قوله عليه الصلاة والسلام بحجف امرئ لقيمات يقمن صلبه فان كانوا وراهن الثلث للطعام وثلث للشراب وثلث النحر فمثل هذا الحديث يؤكد كما جاء ايضا في حديث اخر ولا اصل له البتة ولكنه حكمة طبية الحجية رأس الدواء والمائدة الداء. ولذلك هذا الحديث صوموا فصحوا لا يصح نسبته الى النبي صلى الله عليه واله وسلم لكن معناه صحيح كما ان ومعنى قولنا انه لا يصح نسبته الى النبي صلى الله عليه واله وسلم انه لا يجوز للمسلم ان يقول قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صوموا تطهروا كما قد تسمعون ذلك في بعض الاذاعات لا يجوز هذا لماذا؟ لقول النبي صلى الله عليه واله وسلم من قال علي ما لم اقل فليتبوأ مقعده من النار من قال علي ما لم اقل فليتبوأ مقعده من النار. فلا يجوز للمسلم ان يقول كلمة ولو كانت في امرها حكيمة ومقبولة بالنظر الى ادلة الشريعة العامة. لا يجوز ان يقول المسلم كان رسول الله كذا الا اذا كان ثابتا بالطرق التي تفقد احاديث الرسول عليه السلام عند اهل العلم علمي بالحديد. نعم. بمناسبة الافطار الان. اه هل وردت سنة بالاكل بثلاثة اصابع عامة في كل الطعام؟ ام انها في الدليل فقط ليس هناك في السنة الواردة عن النبي صلى الله عليه واله وسلم ما يساعدنا على الاجابة على او عن هذا السؤال كل ما هناك ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يأكل بثلاثة اصابع ولكن الذي ينبغي ان نتكلم حول هذا الحديث من حيث فقهه هذا الحديث لا يعني انه لا يجوز للمسلم ان يأكل بوسيلة اخرى آآ المناعة المعروفة اليوم ولكن انما يعني ان المسلم اذا اكل طعاما يمكن ان يؤكل بثلاثة اصابع فلا يظهر ان نفسه كرهة بالطعام فيأكل بالقبضة كلها وهو يستطيع ان يأكل كما كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يأكل بثلاثة اصابع هذا اولا. ثانيا من المعلوم ان المرأة مثلا مرأة اللحم لا يمكن ان تؤكل بثلاثة مصابع فلابد هناك من اسئلة اخرى لاجلها وهذه من امور الدنيا هذه من امور الدنيا وليست من امور الدين التي كلف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بان يبلغ الناس كل احكام الدين امور الدنيا قد قال عليه الصلاة والسلام انتم اعلم بامور دنياكم مني. انا ارى الان اكتساب هذا انا بدأ الكلام الان لكن ماذا تفعل؟ ماذا يمكن؟ يعني دخل شرعا وما اه طيب انتم ترون الشمس هنا عادة لا معقول الانصراني كان الفرق مبارك لا بأس الله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله. اثبت ان محمدا رسول الله. حي على الصلاة حي على الفلاح اللهم اجعل الله اكبر لا اله الا الله فان تسبيق الصفوف من تمام الصلاة هذا بالمناكب والاقدام لا تدعوا فرجاتي للشيطان رأسوا ما استطعتم الله اكبر الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين. اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم عليهم ولا الضالين امين بسم الله الرحمن الرحيم اذا جلجلت الارض فنجانها واخرجت الارض اثقالا يومئذ تحدث اخبارها بان ربك اوحى لها يومئذ يفضل الناس اشداتها اه يروا اعمالهم فمن يعمل مثقال ذرة خير يرى ومن يعمل مثقال ذرة فالله يرى الله اكبر جمع الله لمن حمده الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ملك يوم الدين اياك نعبد نعبد واياك نستعين. اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين الى جاء نصر الله ورأيت مما سيدخلون في دين الله افواجا. فسبح بحمد ربك واستغفره. انه كان توابا الله اكبر سمع الله لمن حمده وان يبدأوا بصلاة السنة اذكر وذكرى تنفع المؤمنين وهذا من العلم الذي يجب نفسه لكثرة المخالفة وانتشارها في العالم الاسلامي كله الا وهو مسابقة الايمان بامير اذى من عجائب المخالفات التي تقع ليس من جمهور المسلمين بل من عامة المصلين يقول رسول الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم في الحديث المتفق عليه جل الشيخين البخاري ومسلم. قال عليه السلام اذا امن الامام فامنوا تأمل الامام فامنوا فانه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه قوله عليه السلام اذا امن الامام فامنوا هو على وجدان قوله في الحديث الاخر المتفق عليه ايضا حذر الامام فكبروا. فهل يكبر احدكم قبل تكبير الامام؟ الجواب والحمد لله لا. هل يؤمن احدكم قبل تأهيل ايمان؟ الجواب مع كل الاسف بلى بماذا؟ لغفلة الناس انا اذكر واريد التكرار لقوله تعالى وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين. كله صلى. حينما يجمع انه وفكره ويمنه في الصلاة عليه ان يراقب قراءة الامام. فاذا ما وصل الامام الى كقوله غير المغضوب عليهم ولا الضالين فليحبس احدكم نفسه حتى يسمع تأمين الامام لان الامام يجهر بامين وهذا من حكمة شرعية الشعر الحكيم ان الامام يرفع صوته كما رفع صوته بقراءة الفاتحة كلها. من اولها الى اخرها. فكان امين من الفاكهة وهي ليست من تمامها ولكن لكي لا يقع المؤتمون المقتدون بالامام قال في هذا الحديث الى اننا الامام فامنوا كانت حكمة التشريع تقتضي ان يؤمر الايمان برفض الصوت لامين. لماذا؟ لكي لا تسقطوه اولا. ثم لتتابعوه ثانيا فاذا فعلتم ذلك حصلتم امرين اثنين اولا طبقت الامر الرسول عليه السلام الذي لا يجوز لاحد ان يخالفه ابدا فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم. مما لا يجدوا في انفسهم خرجوا مما قضيت ويسلموا وقال في الاية الاخرى وهي تتعلق بصميم الامر فليحذر الذين يخالفون عن امره ان اصيبهم فتنة او يصيبهم عذاب اليم. اذا اذا انتم حبستم انفاسكم حتى تسمعوا امين يكونون قد طبقتم هذا الامر ولم تقعوا في شأن المخالفة فليحضر الذين يخالفون عن ان تصيبهم فتنة او يصيبهم عذاب اليم. الامر الثاني امر عظيم جدا لو عاش احدنا عمر نوح عليه السلام الذي لبث اكثر من الف سنة لبث في قومه فقط يدعون الحسنة الا خمسين عاما. لو عاش احدنا فقط ليحصل الاجر المذكور نقاشا فيها هذا الامر لكان ثمنها بحثا وخلفا ولكان اجر ما من ربنا اكبر بكثير مما نستحق. ما هو قال اذا امن الامام فامنوا فانه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه شو بدكن اجر اكتر من هذا الاجر؟ فقط اذا راقبتم صلاة الامام واحضرتم لبكم وقلبكم كما ذكرنا الا تابعتموه في ابيه ولم تسبقوه غفر الله لكم فنسأل الله عز وجل ان يلهمنا مثلنا وان دائما وابدا باتباع سنتي واوامر نبينا صلى الله عليه وسلم. عمليا يعني كيفية واضحة نعمل تمثيلية الان لكن ليست كالتمثيليات التي تعرفونها. هذه تمثيلية حكم لان الرسول علمنا من بداية التمثيل حينما صلى بالناس يوما على المنبر لماذا لكي يروه كيف يصلي؟ يركع ظهره مستوي ويرجف قائما ايضا مستوي. مش من حديث ولا متكبر متحرك الى اخره. ورافع الان انا ساؤمن واخونا هنا يسمعني بامن وقبل هذا الفت نظركم ان العلماء قالوا في تفسير قوله تعالى اذا امن فامنوا هل يعني اذا امن اذا شرع في امين فاشرعوا انتم اب يعني اذا امن اي انتهى من امين فابدأوا انتم اذاني ترك واضح لديكم. فقولان ما لنا؟ منهم من ذكر هذا ومنهم من ذكر هذا والذي ترجح لدينا والله اعلم هو متابعة دماء. فاذا بدأ الامام بامين تابعوه. معها تأخر لانه راح يبدأ الامام بعد ترابه من امين فهيبدأ بقراءة اية من كتاب الله او سورة قصيرة وما شابه ذلك. الارجح والله اعلم اذا قال الامام بيبدأ المتهمين بيقولوا اه. وهكذا ينتهي كل الجمهور مع الامام. الان نعمل هذا التمثيلية الجائزة انا اقول الان وهو يبدأ غير المغضوب عليهم ولا الضالين انتهي في القضية الامام بياخد نفس ولا بد لاني ولدت اخر اية في الفاتحة. والسنة كما ان كما اظن ان انتم تعلمون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كما قالت ام سلمة من زوجات الرسول الكريم وهي تصف لنا قراءة النبي عليه الصلاة والسلام قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن يقطعها اية اية اية الاية قلنا مقتلة فقالت الحمد لله بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. نبت الرحمن الرحيم وهكذا كل اية. الى مائة في اخر اية غير المغضوب عليهم ولا الضالين امين لابد اللؤلؤ للامام لسه ما خلص من قوله ولبى دين المسجد ايش قضى فيه زوج اولا خلوا الامام ياخد نفس حتى يبدأ اه هذا ان شاء الله ذكرى وذكرى ان شاء الله. وصلوا سنتكم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم بشي سنستمر في الاجابة على الاسئلة ولو دخل وقت العشاء ثم عندما يكتفي بالقدر كبير او من كل ما في يده من الاسئلة ان شاء الله بقوم العشاء وبعدها نرى هل نصلي للتراويح القدر للبقية ثم كل واحد فيما بعد تصليه في بيته؟ ام ان اه يباشر في استكمال ما تبقى من اجله ندعك فيه ذلك. اما الآن سنبدأ بذاته الخاصة بهذا الشهر. ولا الاولوية كما سبق ان اشار شيخنا الى ذلك الاسئلة التالية السؤال الاول اذا حق ابطالها بطعم دم في حلقه في نهار في نهار رمضان. ولكنه لا يدري المكاره ولا يقدر على منعه اي هذا الدم فهل صيامه صحيح كأن السائل يعني انه منع الدم الذي خرج من ابه او من لفته الجواب ان القاعدة فيما يكبر من حيث المأكل والمشرب انما هو ما دخل الى او من القائد وهذا لا يصدق عليه انه دخل الى فمه وبالتالي الى جوفه شيء من الخارج فلا يقطع ولكن من باب التنزه عليه ان يلفظ هذا الدم الذي خرج من جانبنا من جوانب فمه ان يلفظه وان لا يبلعه ايه ما استطاع الى ذلك سبيلا ولابد بمناسبة ما جاء في طي هذا السؤال انه لم يستطع فانا اقول كذلك ما استطاعوا له ولامثاله الا ان الامر يعود الى العادات والتقاليد التي جرينا عليها وقسم منها يتعلق بما يسمى اليوم بالحضارة او بالمدنية واهد بهذا الكلام الى ان بعض السلف ومنهم ابو هريرة رضي الله تعالى عنه كانا اذا قام يصلي وغلبه بساط نفق في ثوبه هذا هو المخرج لكننا اليوم لا نفعل هذا. لماذا؟ لاننا نزعم اننا متمددون وان هذه الاذاعة لكن قد يرى الاكبر هو ان يبتلع الانسان وان يدخل جوفه ما يتقذر منه فهذه القذارة اكبر لكنها العادة. ولكنها التربية التي يتربى الجيل الحاضر اليوم على وما يمكن ان نسميه بذة اعجمية على الانتكة الغربية يعني على الدلال الذي لا وجه له ولا طعم له في الشريعة الاسلامية فالمسلم المتفقه في دينه دائما اذا ما وقع بين شرين ولا بد له من احدهما يا قارئ اقله ما اشربها تخلوا ما يمد ايده يطالق له ورقة او محرمة او في ضباب هذه او الحبة او يسموها ملكتهم ويفصح في فرس منها ثم بعد قليل بيتركها تركا كما كان يفعل النبي صلى الله عليه واله وسلم في النطق في المرئ فقد كان عليه السلام اذا رأى منيه في ثوبه ان كان رفضا كشفه كشفا وان كان يابسا تركه تركا واذا بالصوم فانه لم يسمه بذلك الماء ادعية تخبره الانسان طبيعة وفكرة وان كان هو قد خلق من هذه النطقة ان الصيام لا شيء فيه ولكن عطفا على الكلام السابق ان في الاطار يكون مما دخل من الخارج وليس مما خرج من داخل هنا تفصيل لابد لكل صائم ان يكون على معرفة منه لانه قد يقع له او لمن يلوذ به وهو القلب القيء قد يقيني الانسان لمرض او لتخمة او لاي سبب اخر فهذا القيء لا يقصر ولا اه نبرد ولا مفوض للتفصيل بين ان يكون هذا القيء من ملء الفم الحكم هنا الافطار سواء كان قليلا او كان كثيرا. كان ملء الفم او دون ذلك الفرق بين ان يغلبه القيء او ان يستجيبه هو باختياره. فما غلبه القيد فلا شيء فيه وما طلبه هو بالاستقاء والتقصد منه له فهو الذي يقطره. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة