شكون اللي كيقراها غي المومن بعدا اصلا وتطلب الهداية فهادي هداية تثبيت وزيادة بيان واحسان وبيان الطريق الموصل الى الله جل وعلا الاستجابة هنا انما هي استجابة لله وللرسول. اذا دعانا لما يحيينا من الفضل والزيادة في الخير. وعدم الركون الى الدنيا مع الايمان والاسلام رغم اننا مؤمنون مسلمون قد يقع الانسان انه يتباطأ بدل ما يمشي بقوة ويأخذ الكتاب بقوة يتباطأ الاستجابة لله هي استجابة خاصة هادي استجابة عامة استجابة يعني تنبيه بيان لأهل الخير كما لام الله جل وعلا الصحابة في الاية اللطيفة الطريفة حينما خطر بباله غي خطر بالهم ان يلينوا الى الدنيا وان يميلوا الى الغراس والمزارع ويتركوا يعني التفرغ والتبتل لله. فقال جل وعلا الميان للذين امنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين اوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم لمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون فهاد الخطاب بخاصة الناس وهم المؤمنون اصحاب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام انئذ فقال علميان للذين امنوا ماشي لأي واحد انتخشع قلوبهم لذكر الله. وما نزل من الحق الذي هو القرآن ينبئهم ان لا يقعوا فيما وقع في بنو اسرائيل من قبل. نزل عليهم التوراة. يعني قراوه في اللول خدموا به عاود قالوا عليه بدا كيبعدو عليه شيئا فشيئا حتى قال عليهم الأمد الزمان طوال بينهم وبين الثورة فنسوه ووقع التحريف ووقع التغيير ووقع التبديل ووقعت المهلكة فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون بذلك الطول من النماذج وتلك القسوة التي وقعت من الهجران لكتاب الله جل وعلا وللذكر ولأعمال الخير استجابة المؤمن الصالح المتقرب هي استجابة ثبات وزيادة في الخيرات. وتصميم على عزيمة السير الى الله لا يلتفت العبد الى فتن الدنيا ولا تلهيه شواغلها عن حق الله متى نادى صافي ما هدا حق الله ما بقات دنيا. فحينما يؤذن لك بعد قضاء حق الله. يؤذن لك في الدنيا فاذهب الى الدنيا بقلب ان شاء الله سليم لم تؤثر فيك استجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون. وهذا ايمان عال عال جدا. وهو رتبة اليقين يعني يكون عندك اليقين انك ملي تطلب اله وتدعو الله عز وجل ان الله جل وعلا قد سمعك لأنه الإنسان مسلم مومن ولكن كيطلب الله وماكيبانلوش كيتزلزل هذا اذا ليس من هذا الصنف ماشي من هاد النوعية خص يكون عندك اليقين بأنك اذ ناجيت ربك. واذا سألك عبادي عني فهو اذن قريب منك يسمع واش يجيب لك هذا خطير من الناحية النفسية شرك خفي هم يعني بنادم ما يجيه شيء من اليأس في قلبو ولا واحد الاضطراب انه يتضايق ببعض الأقدار التي نزلت به رغم انه يدعو ورغم انه هل وقع ببالك انك اذ دعوت واستغثت مولاك وصنعت ما صنعت وكنت على الحق من العمل الصالح واش الله سايق لك الخبار ولا ما سايق لك قطعا سبحانه وتعالى الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير كلشي عليم سبحانه عليم بما هو واقع لك وبك بل هو الذي اذن فيه. خيرا كان او شرا ليبتليك بالخير والشر سواء لا يقع شيء الا بعلمه. ولا يقع شيء الا بإذنه فاذ ناديت واستغثت فذلك شيء مقصود ربي باغي نسمع منك هذاك النداء لتحقق الذلة لله. اليوم وغدا اذن ربي باغي يسمع صوتك وأنت تدعو وتستغيث لما تحرم نفسك من هذه النعمة وهي سماع الله لك شو بنادم شحال كيغلط سبحان الله العظيم وتستعجل الامر قبل اوانه وابانه. فالله يريد ان يقربك اكثر واكثر بدعائك. لانه يعلم سبحانه وتعالى بما خلق فيك ان بنادم غير كتعطالو الحاجة كينسى الدعاء. او كينسى التبتر او ينسى الأعمال الخاصة لي كيدير من اجل تلك المصلحة التي يريد. وذلك امر مشروع ربي باغيك كيعطلك شوية علاش؟ لأن راك كطلع راك كطلع لعندو عالي علي لا تقطع معراجك يا عبد الله ولا تستعجل خليك طالع شيء عظيم جدا وكن على يقين امن بالله هي هادي وليومنوا بي امن بالله ان وعد الله سيتحقق الفرج راه جاي امن بالله. واليوم نوبي لعلهم يرشدون. سيصلون ان شاء الله. الى رشدهم والى صلاحهم والى ما دعوني من اجله واذا سألك عبادي عني فإني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعان هذا قلت سياق المقربين ممن خلصت نياتهم لله وساروا اليه جعلني الله واياكم منهم ومن اهلهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نريد بعض الاسئلة هادي ورقة فيها بزاف ديال الاسئلة وبعضها فيه يحتاج الى وقت والى تأمل اكثر اه نجاوب على السؤال الاول فيها ونحتفظ بها ان شاء الله راه مركونة ميسرة وصاحبها له عنوانه ها هنا ليته دارت تا التليفون ديالو باش ان شاء الله هذا يسأل يعني اسئلة متعددة من بينها لول نبداو بلول انا كنقول ملي كتكون ورقة كبيرة نجاوب على سؤال واحد باذن الله باش منعطلوش اي الناس هل يورث ابناء سيدة توفيت قبل وفاة والديها؟ هل يجوز لابنائها ان يرثوا دابا المدونة الجديدة عندهم الحق. يعني هداك لي كان كيتسمى الوصية الواجبة. يعني كانت كتعطى لولاد الولد حتى هادوك ولاد البنت ولاو كيعطيوها دابا. فاذن راه هادشي مضمون دابا بالنص ديال ديال المدونة الجديدة في الصيغة الجديدة وفيها اسئلة اخرى كثيرة اتبعوها ان شاء الله الرحمان الرحيم واكتبوها يمكن لي نكتب لو الجواب ان شاء الله هذا في الخلف يتصل بيا من بعد. هادو في قضية زكاة ثلاث شركاء. يعني كان راس المال لي دخلوا به خمسطاش الف درهم دار العام حسبو لقاو خمسطاش الف درهم يعني ديال راس المال وخمسطاشر الف درهم ديال الربح لكن آآ ديون مشتتة مدخلاتش فكيسول اذن هذا الأمر كيتحسب طبعا راس المال قطعا وكيتزاد عليه الربح يعني المضمون شنو هو الربح المضمون؟ يعني العلماء كيفرقو بين الدين الحي والدين الميت هادي دخمسطاش الف درهم مشتتة على الناس ما ما دخلاتشاي للصندوق. لكن يعني الديون فيها اشكال. كاين الدين لي عندو واحد السيد كنعرفو ايجيبو. واخا دابا الى قلتلو جيبو يبيع حوايجو ويجيبو عندو الكلمة وفيه النفس ولكن كاين واحد اللي معني باين اللي محال اش يجيبو هداك ما نحسبوشاي فالزكا. هداك الدين الميت ما نحسبوش الله يهنيه. مشى. يقدر يجي. نهار يجي ولو بعد خمس سنين او عشر سنوات تخرج عليه زكة وحدة ديال عام واحد ولكن الى ماجاشاي لا يكلف الله نفسا وسعها. غاتولي ديك الساعة الخسارة راه ضرارة ولا ضرار؟ فلكم رؤوس اموالكم لا تظلمون ولا تظلمون لكن الدين لي كنعرفو عند مولاه غادي يجيبو لي خصني نخرج عليه الزكا. اذن هادي خلاصة الأمر آآ كيسول اتحق على التلاتة يعني يعني امور الشركة ما يتمس تا شي حاجة تخرج الزكا. بحال الوصية ديال الميت يسولو يعني واش تلاتة بتلاتة كلشي طبعا. ما يتقسمو فلوس الشركة حتى تخرج الزكاة. والا فلا بركة في تلك الشركة ما عدا الا شي واحد حصل مع شي ناس ما كيخرجوش الزكا مبغاوش يخرجو زكا ملي ياخد حقو هو يخرج زكاتو وكل نفس بما كسبت رهينة ولكن بحال هادو انا منشاركش معاهم بكل صراحة. نبدل هذا كيسول على دارت. جاوبنا عليها مرارا وتكرارا. وقلنا بأنها ضرب من الدين التكافلي. انا اسميه الدين التكافلي ما داخلش فيه ذاك يعني القاعدة المشهورة اه سلف جر نفعة ونهى عن كل سلف جر نفعه ماشي من هاد النوع هذا هذا يؤطر بحديث الأشعريين الصحيح انا مع الاشعريين اذا ارمى الوقت انما الشرط انا خصني ابقى فيها التكافل ما ترجعش فيها الحيلة ما ترجعش فيها المصلحة الخاصة لأن الا دخلت فيها المصلحة الخاصة والحيلة فالقاعدة كتهرس عاود عندنا قاعدة كل فرع عاد على فهو باطل لأن شي وحدين كيبداو هكا وكيعاود يدخل فيها داكشي كتولي الأمور ماشي مزيانة. فإلى كان التكافل خليوه تكافل. بمعنى لما نديرو دارت بيناتنا ما المقصود؟ المقصود ان يعني كنعاونو الضعيف فشوفو صاحب الحاجة