الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن القواعد استعاذ بغير الله في الامر الذي لا يقدر عليه الا الله. فقد اشرك الشرك الاكبر ومعنى ذلك ان الاستعاذة تنقسم الى معنى ذلك ان الاستعاذة بغير الله تنقسم الى قسمين. الى استعاذة بغير الله في الامر الذي يقدر عليه المخلوق فهذا ليس من العبادة ولا بأس به ولا حرج واما الاستعاذة بغير الله في الامر الذي لا يقدر عليه الا الله تبارك وتعالى فهذا هو المحظور والذي يعتبر شركا اكبر وبناء على ذلك فالاستعاذة بالاموات. تعتبر شركا اكبر بلا تفصيل اعادة بالاحياء الغائبين. تعتبر شركا اكبر بلا تفصيل. واما الاستعاذة بالاحياء الحاضرين فان كانت في امر مقدور فلا بأس وان كانت في امر غير مقدور فهي شرك