الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن المسائل ايضا ومن صور الخوظ في الله ومن صور الخوظ في الله عدم التسليم الادلة بعد ثبوتها وصحتها فلا يزال يماري ويجادل ويماحل ويتملص يريد ان يتخلص من امتثال هذا باي طريق كان وكما قال الامام ابن القيم رحمه الله لا تزال كثير من الصدور فيها حزازات على ما صحت به النصوص. وهذا دليل على ضعف الايمان وقلة الوازع الديني وعدم تعظيم الرب وعدم تعظيم الله عز وجل. فكل من سمع النص وثبت عنده صحته ولكن لا يزال في قلبه شيء من المحك في قبوله او الانقياد اليه فليراجع ايمانه وتعظيمه لله عز وجل. ان الله عز وجل يقول لا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ولم يكتف بذلك. ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا الحرج هو عدم التسليم ويسلموا تسليما. فلا تثبت حقيقة الايمان في القلوب الا اذا حكمنا النصوص ثم لم نجد في انفسنا حرجا من هذا التحكيم ودنا واذعنا وسلمنا للنصوص الاذعان والتسليم الكامل المطلق فكل من لم يسلم لما ثبتت به النصوص فقد خاض في الله عز وجل. خاض في الله وكما قال الله عز وجل واذا تتلى عليهم اياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر لم؟ لان ان قلوبهم ما استسلمت للنص ولا دانت به ولا اذعنت له ولم يقف الامر عند هذا الحد وهو وهو اكفهرار الاكفهرار الوجه. اكفهرار الوجه من النصوص. لا. يكادون يسقون بالذين يتلون عليهم اياتنا. فهم لا يحبون الحق ولا الذين اوصلوا لهم الحق. يريد لا لا يقبلون النصوص يريدون ان يقتلوا الذين يأمرون بالقسط من الناس فمن كان في قلبه شيء من ذلك فليراجع دينه وايمانه ولذلك تجد ان من ينكر صفات الله عز وجل اذا جئته بايات الصفات اقشعر لذلك جسده واحمر ذلك وجهه وهذا سبب عدم قبول قلبه لهذه النصوص. واذا جاءت ايات تحكيم الشريعة ووجوب تحكيمها وتحريم حكم الجاهلية انتدب لك الليبراليون يشوشون على هذه النصوص. ويقولون بعدم صلاحية تطبيقها في القرن العشرين هذا سبب هذا هذا هو من هذا من الخوظ في الله عز وجل. واذا جاءت ادلة الحجاب ووجوب ستر المرأة وفصل الرجال عن النساء انتدب لك طائفة من الناس يجادلون ويماحلون ويتملصون يكرهون هذه النصوص ويودون انها ما نزلت ولا ارسل بها رسل ولا نزل بها ملائكة بسبب ان قلوبهم ما اذعنت ولا استسلمت لهذه النصوص. نعوذ بالله من ذلك. نعوذ بالله من ذلك. نسأل الله ان ان يشرح صدورنا للنصوص وان يجعل صدورنا وان يجعل صدورنا سليمة على النصوص وان يجعل صدورنا سليمة على النصوص