الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم الشبهة الثالثة وهي شبهة عظيمة عند الخوارج ايضا. شبهة خطيرة جدا جدا لا تنقص في خطورتها عن الشبهتين الاوليين. وهي التكفير بالمآلات لوازم قبل عرظها وقبولها. التكفير بالمآلات اكتبوها حتى اشرحوها. التكفير بالمآلات واللوازم قبل عرظها وقبولها التكفير بالمآلات واللوازم قبل عرضها وقبولها. اشرح اعلم ان الخارجي يأتيك ويسمع منك كلمة هي في ذاتها ليست كفرا. الكلمة ذي في ذاتها كفر لكنها توصل الانسان الى ايش؟ الكفر فالكفر في لوازمها ونهاياتها ليس فيها في ذاتها. فهو بمجرد اللازم يكفرك قبل ان يعرض هذا اللازم عليك. اكنت تعلم به ولا ما تعلم به؟ اانت راض به؟ مقر به ولا غير مقر به؟ الخارجي ما عنده استعداد يعرض اللوازم عليك بل يحاسبك بالمآلات واللوازم والنهايات قبل عرظها وقبولها. فهمتم هذا؟ هذي خطيرة والعياذ بالله. يعني مثلا انا قد اقول قد اقول انتبه انتبه لي. سألني سائل وقال هل اتوظف جنديا في المملكة العربية السعودية؟ فقلت له في شاشة البازية قلت نعم يا اخي يجوز لك ان تتوظف فتكون من جملة جنود وطننا. اسمعني خارجي تكفيري. قال اخ عز الله صدناها هذا الرجل يجيز ان يتوظف في جنود الطاغوت. اذا قولي توظف ليس كفرا في ذاته لكني اقول الى انه يدافع عن الطاغوت. فجعل مآلات كلامي سببا في تكفيري مباشرة قبل ان يناقشني هل انت ترضى بهذا ولا؟ هل انت تعلم انه سيكون مدافعا عن الطاغوت؟ هل انت ترضى بمعاونة الطاغوت؟ ما عند الخارج استعداد انه ينتظر لوازم ما لوازم خرابيط كفره عطنا عطنا على طول كفروا بس وخلصنا استعجال في التكفير منقطع النظير