يقول من قدم الى مكة في اخر شهر رمضان وعزم على البقاء فيها الى الحج. هل يلزمه عند الاحرام للحج ان يخرج للحل او الميقات؟ وهل يعتبر متمتع الشخص عندما يأخذ العمرة في رمضان ويبقى في مكة الى الحج اولا انه لا يكون متمتعا لان المتمتع هو الذي يأخذ العمرة بعد انتهاء رمضان يعني يأخذها في شوال او يأخذها في ذي القعدة يعني يأخذها قبل الحج لكن يأخذها في شوال او في ذي القعدة. هذا هو المتمتع فاذا دخل الشخص واخذ عمرة في رمضان وبقي في مكة وحج من عامه فانه يكون مفردا ويحرم من مكة وليس عليه الخروج الى الميقات لانه دخل بعمرة وبالله التوفيق