مشروع كبار العلماء توعية المسلمين بالطرق الشرعية في مواجهة الوباء. ونشر الامن والاطمئنان وبالنسبة بيت المقدس وما يحصل واما بالنسبة ما الذي علينا عليكم الدعاة انا اذكر لكم بيت اظن نفسي اتذكرته عند اكثر من من شخص لما قتل قتيبة بن مسلم الباهلي قائد الجيوش في آآ جهة فرسان وذلك قال شخص بيت شعر انا ما احفظ الا هذا البيت الا هو يمكن اكثر يقول ندمتم على قتل الاغر ابن مسلم وانتم اذا لاقيتم الله اندم فقد كنتم من غزوه في غنيمة وانتم لمن يغزوكم اليوم مغنم المسلمون لما ضيعوا دينهم وفرطوا فيه ودخل فيهم كثير مما قال الله فيه فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة اتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا خف ميزانهم وتجرأ عليهم اعدائهم وصاروا كما يقول ابن القيم واي اغتراب فوق غربتنا التي لها اضحت الاعداء فينا تحكموا. فصار المسلمون غرباء في اوطانهم ولذلك لا يملك المسلمون الا الدعاء لكن الدعاء يحتاج الى توبة نصوح واقبالا على الله بصدق واعتذار من الذنوب والحاح على الله جل وعلا والله جل وعلا وعد بالاستجابة لكن لم يعد بانه بمجرد ما ينطق الانسان بالكلمة يرى الجواب عاجلا قد يحول بين الجواب امور تمنع كما في حديث رب اشعث اغبر يطير السفر يرفع يديه يا رب يا رب ومطعمه حرام وملبسه حرام وغذي في الحرام فانى يستجاب له يمكن كثيرا من الادعية تصدر من ناس لا ينقون مكاسبهم واسباب مآكلهم ومشاربهم فنسأل الله الصلاح والعافية لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها سيجعل الله بعد عسرا وسيجعل الله بعد عسر يسرا