قال ابن اب واسمه محمد الله فيكم للامور احمد. مصليا على الرسول منتقى واله وصحبه ذوي التقى وبعدك القصد بدا المظلوم تسين منكور ابن ادم لمن اراد حفظه وعسرا عليه ان يحفظ ما قد وترا. والله استعين في كل عمل اليه قصدي وعليه المتكل باب الكلام وما يتألف منه ان الكلام عندنا فلتستمع. لظن مركب مفيد قد وضع. اقسامه التي عليها يبنى. اسم وفعل ثم حرف معنى. فالاسم بالخض وبالتنوين او دخول ان يعرف فقه ما قفوا وبحروف الجد وهي من الى وعن وفي ورب والبا وعلى. والكاف واللام وواو والتاء ومدوم ذو ولعل حتى والفعل بالسين وسوف وبقد تعلم وتتأنيث ميزه ورد. والحرف يعرف بالا يقبلا لاسم ولكن دليلا كبلاء باب تعريف الاعراب الاعراب تغيير اواخر الكلم تقديرا او اغتنم. وذلك التغيير للاضطراب عوام اقسامه اربعة تؤم عقل ونصب ثم خطب يزمو دون ريب وضع بالاسم والفعل المضارع معا. فالاسم قد خصص بالجر كما قد خصص الفعل بجزم فعل ما باب علامات الاعراب فصلو علامات الرفع ضم وواو الف والنون علامة الرفع بها تكون فارفع بضم مفرد الاسماء زيد صاحب العلاء وارفع به الجمع المكسر وما جمع من مؤنث فسلما. كذا المضارع الذي لم يتصل شيء به كيهتدي وكيصم واقع بواو خمسة اخوك ابوك ذو مال حموك كوكا. وهكذا كذا الجمع الصحيح فاعرفي ورفع ما تنيته بالالف. وارفع بنون يفعلان يفعلون عنان تفعلين تفعلون فصل في علامات النصب علامة النصب نهاك محصيا. الفتح والالف والكسرة وياء. وحث نون فالذي الفتح به علامة يا دنها لنصبه. مكسر الدموع ثم المفرد. ثم المضارع الذي بالالف الخمسة نصبها لتزم. وانصب بكسر جمع تأميد سلم. واعلم بان الجمع مصبوغة بالياء اي جعلنا. والخمسة الافعال نصبها تبت لحنف نونها اذا ما نصب فصل في علامات الخفق علامة الخفض التي بها يفي قسم وياء ثم فتح فاقتدي. فالخفض بالكسر بمفرد وجمع تكسير اذا ما انصرف وجمع تأنيث سليم المبنى واخفض بياء يا اخي المثنى والجمع والخمسة فاعرف واعترف واخفض بفتح كل ما لا ينصرف فصل في علامات الجزم. ان السكون يده الاذهان والحث للجزم على متان. فاجزم بتسكين مضارعا اتى صحيح الاخر لم يقم فتى. واجزم بحذف ما اتسعت لا لا اخره والخمسة الافعال باب الافعال وهي ثلاثة مضي قد خلا وفعل امر ومضارع تلى. فالماضي مفتو الاخير ابدا. والامر بالجزم لدى البعض ارتدى. ثم المضارع الذي في صدره زوائد انيت بدره وحكمه وقع اذا يجرد من ناصب او جازم كتسعد فصل في نواصب المضارع ونصبه بانولا اذا وكي ولا لكيل بالجحود يا اخي. كذاك حتى والجواب بالفاء والواو ثم او رزقت النطفا فصل في جوازم الفعل المضارع وجزمه اذا اردت الجزم بنا ولما والما. ولان النمل والدعاء ثم لا النهي والدعاء نلت الامل. وان وما ومن وانا مهما ايمتى ايانا اين وحيثما وكيفما ثم اذا في الشعر لا في النثر تدر مأخذا. باب الفاعل الفاعل ارفع وهو ما قد اسند اليه فعل قبله قد وجد. وظاهرا يأتي ويأتي تصطاد زيد واشتريت يعكرا باب النائب عن الفاعل اذا حدثت في الكلام فاعلا مختصرا او مبهما او جاهلا. فاوجب التأخير للمفعول به والرفع حيث ناب عنه فانتبه فاول الفعل ظلما وكثرما. قبيل اخر المضي حتما. وما قبيل اخر المضارع يجب فتحه بلا منازع وظاهرا ومضمرا ايضا ثبت كاكرمت هند وهند ضربت باب المبتدأ والخبر المبتدى اسم من عوامل سلم لفظية وهو برفع القدوس. وظاهرا يأتي ويأتي مضمرا كالقول يستقبح وهو مهترى. والخبر الجزء الذي قد اسند اليه وارتفاعه انا ومفردا يأتي وغير مفرد فاول النحو سعيد مهتدي. والثاني قل اربعة نحو العقوبة لمن يدور. والضعف نحو الخير عند اهلنا. والاعلو مع داعمه كقوله زيد اتى والمبتدأ مع القبر كقولهم زيد ابوه ذو بطر باب كان واخواتها ورفعك الاثم ونصبك القبر بهذه الافعال حكم معتبر. فكان ظل بات اضحى اصبح امسى وصار ليس مع ما بدحا. ما زال ما انفك وما فتئ ما دام وما منها تصرف هما له بما نهاك كان قائما. زيد وكن برا واصبح صائما باب ان واخواتها عمله كان عكسه لان ان لكن ليت ولعل وكأن تقول ان مالك ومثله ليت الحبيب قادم. اكد بان ان نشبه بك ان لكن الاستدراك عن وللتمني ليت عندهم حصل. وللترجي والتوقع لعل باب ظن واخواتها افعال القلوب انصب بافعال القلوب مبتدا وقبرا وهي ظننت وجدا. رأى حسبت وجعلت زعما كذاك خنت واتخذت علما. تقول قد ظننت زيدا صادقا. في وقنت عمرا حادقا باب النات ان نعت قد قال ذو الالباب يتبع للمنعوت في الاعراب. كذاك في التعريف والتنكير تجاء زيد صاحب الامير باب المعرفة والنكرة ولم يدرك ضد ان المعرفة خمسة اشياء عند اهل المعرفة. وهي الضمير ثم الاسم العلم وذو الاداة ثم الاسم المبهم وما الى احد هذه الاربعة اضيف فقه النتال واتبعه. نحو انا وهند والغلام وذاك وابني عمناء عام وان ترى اسما شائعا بجنسه ولم يعين واحدا بنفسه فهو المنكر ومهما تريد. تقريب حده لفهم المبتدئ فكل ما لألف واللام يصلح كالفرس والغلام باب هذا وان العطف ايضا تابعوا. حروفه عشرة يا سامع. الواو والفم او اما وبل لكن وحتى لا وان فاجهدتنا فجاء زيد ومحمد وقد سقيت امرا بعيدا من ثمد وقول عامر وخالد سدد ومن يتب ويستقم يلقى الرشد باب التوكيد ويتبع المؤكد التوكيد في رفع ونصب ثم خفض تعريفي. كذلك في وهذه الفاظه كما ترى. النفس والعين وكل اجمع. وبالي اجمع الذين يتبعون فجاء زيد نفسه يصول وان قومي كلهم عدول بالقوم اجمعين فاحفظ مثالا حسنا مبينا باب البدن الى اسم نبدل من اسم ينحل اعرابه والفعل ايضا يبدل. اقسامه اربعة فان احصاءها فاسمعني قولي تستفد. فبدل الشيء من الشيء كجاء. زيد اخوك ذا سرور منجى وبدل البعض من الكل كمن يأكل رغيف نصفه يعطي الثمن. بدل الاشتمال نحن راقني محمد جماله فشاقني. وبدن الغلق نحو قدرك. زيد حمارا فرسا يبغي اللعب باب المفعول به مهما ترى اسما وقع الفعل به فذاك مفعول فقم بنصبه. كمثل العالم الاديب وقد ركبت الفرس النجيب. وظاهرا يأتي ويأتي مضمرا فاول مثالهما ذكرا والتاني قل منفصل ومتصل كزارني اخي واياه اصل باب المسبق المصدر اسم جاء ثالثا لدى تصريف فعل وانتصابه بدأ وهو لدى كل فتى نحوي ما بين لفظ ومعنوي فذاك ما وافق لفظة علمه لزرته زيارة لفضلي ولا موافق لمعناه بلا وفاق نقد كفرحت جدلا. باب الظرف اظهره منصوب على ادبارك. اما زمانيا مكانيا يكفي. اما الزماني فنحوه مات ارى اليوم والليلة ثم سهرا وغدوة وبكرة ثم غدا حينا ووقتا وامدا وعتمة مساء او صباحا نستعمل فكرتنا النجاح كذا المكان امام قدام وقلب ووراء وفوق تحت عندما ازاء تلقاء تم وهنا حذاء باب الحال الحال للهيئات اي لمنبهم. منها مفسرا ونصبه الحتم كن ضاحكا مبتهجا وباع بكر بالحصان مسرجا. وانني لقيت امرا رائدا اعين تال واعرف المقاصد وكونه نكرة يا صاحي وفضلة يجب باتضاح ولا يكون غالبا ذو الحال الا معرفا في الاستعمار باب التمييز اسم مفسر لما قد انبهم من الذوات باسم تمييز الموسم. تنصب وقل قطاب زيد نفسا ولي عليه اربعون تنسى. وخالد اكرم من زيد ابى. وكونه نكرة قد وجب باب الاستثناء الا وغير وسوى سوى سوى. ولا عدا وحاشا الاستثناء اذا الكلام تم وهو فما اتى من بعدي الا ينصب. يقول قام القوم الا عمرا. وقد اتانا الناس الا بكرا وان بنفي وتمام كلياء فادي له بالنصب مستثنيا. فلم يقل احد الا صالح او صالحا فهو لدين صالح. او كان ناقصا فاعرفه على اذا اوجبت فيه العمل كما هدى الا محمد وما عبدت الا الله فاطر السماء وهل يجوز العبد يوم العشر الا باحمد شفيع البدري. وحكم ما استثنته غيره وسواه. سوى سواء ان يجر لا سوى وودر او ينصب ما بحاشى وعدا. قال قد استثنيته معتقدا. في حالة النصب بها وحالة جري بها الحرفية تقول قام القوم حاشا جعفرا او جعفر فقسم كيما باب لا النافية للجنس انصب بلا منكرا متصلا من غير تنوين اذا اقضت لا. تقول لا ايمان للمتابين ومثله لا ريب في الكتاب ويجب التكرار والاهمال لها اذا ما وقع انفصال او تقول في المثال لابي بكر جح ولا بؤن اذا ما استقري. وجاز ان تكررت متصلة اعمالها وان تكون مهملة. تقول لا ضد لربنا ولا ضد ولن يأتي برفع المقبلة باب منادى ان المنادى بكلامي يأتي خمسة انواع لدى النحات المفرد العلم ثم النكرة. اعني بها المقصودة المشتهرة. ثم تضد هذه فانتبهي ثم المضاف والمشبه به فالاولين منهما بالضم او ما ينوب عنه يا ذا الفهم تقول يا شيخ ويا زهير والباق ينصبنه لا غير باب المفعول لاجله وهو الذي جاء بيانا لسبب كينونة العامل فيه وانتصب. كقمت اجلالا لهذا الحبر وزمت احمد ابتغاء البر باب المفعول معه وهو اسم انتصب بعد واو معية في قول كل راوي نحو اتى الامير والجيش قباء وسار زيد والطريق هاربا باب مقبوضات الاسماء الارض بالارض وبالاضافة كمثل اكرم بابي قحافة. نعم وبالتبعية التي قلت قررت ابوابها وفصلت وما يلي المضاف باللام في تقديره بهم وقيل او بفي يا ابني استفاد قاتمين ضاري ونحهما كل الليل والنهار الخاتمة قد تم ما اتيح لي ان انشئه في عام عشرين والف ومئة بحمد ربنا وحسن عونه