احسن الله اليكم يقول هل الاجر في الصلاة في مكة ولو في مكان السكن هو نفسه الاجر في الصلاة في الحرم اي ان الصلاة تعدل مئة الف صلاة؟ ام ان هذا خاص بالحرم فقط بل هذه المضاعفة بالعدد تشمل مكة كلها ثم يبقى فضل الجماعة وزيادتها على فضل الانفراد فان صلاة الجماعة تزيد سبعة وعشرين جزءا عن الصلاة المنفرد فاذا كان اذا صلى منفردا تعادل صلاته مئة الف صلاة منفردة فصلاته مع الجماعة تعادل مئة الف صلاة معلقة مع جماعة واذا ضربت مئة الف في سبعة وعشرين جزءا تبين لك ظرب مئة الف في سبعة وعشرين والله المستعان