امر النبي صلى الله عليه وسلم اربع بعد الهجرة عمر اربع كلها في ذي القعدة في ذي القعدة عمرة القضية في ذي القعدة عمرة شهر في ذي القعدة والعمرة التي في حجته في ذي القعدة ولهذا قال ابن القيم رحمه الله قال ابن القيم في فساد المعادن انا استخير الله ايهما افضل العمرة في رمضان او العمرة في ذي القعدة العمرة في في رمضان قال النبي عمرة في رمضان تعدل حجة والنبي صلى الله عليه وسلم اعتمر اربع عمر كلها في ذي القعدة والله لا يخسرنا به الا الافضل فابن القيم متوقف يقول نادي ايهما افظل هل افضل العمرة في ذو القعدة لان النبي عمره في ذي القعدة والله لا اختم به الافضل او الافضل العمرة في رمضان لقول النبي صلى الله عليه وسلم تعدل حجة ومتوقف وذهب بعض اخواننا المعاصرين الى ان العمرة افضل بعض بعض مشايخنا المعصين لهم فتاوى في هذا وبعضهم قال ان عمرة ايضا في رمضان تعدل وحجة انه خاص خاص بهذه المرأة والصواب عندي ان العمرة في رمضان افضل وذلك لان لان القول مقدم على الشرع كل من اعتمد في في هذا فعل قلنا بعمرة من رمضان تعدل حجة هذا قول وقول مقدم هذا معروف عند اهل العلم والفعل قد يكون له اسباب والنبي احيانا يحث على الفعل ولا يفعله ويترك الشيء ولا يفعله بان لا اشق على امته ويكون له اسباب ويكون مشغول وله مثل اجر الامة وله له مثل اجر الامة لانه هو الذي هداهم وذلهم عليه الصلاة والسلام ولا يكن في حقه يعني نقص عليه الصلاة وكذلك قول بعض اخواننا بعض فيهم حجة ان هذا خاص بالمرأة هذا لا وجه له لا وجه للخصوصية النبي صلى الله عليه وسلم الشريعة عامة خاصهم لكي تحتاج الى دليل ابحث العلاقة تجزيك ولا تجزئ عن احد بعدك هذا خصوصية خصوصية وهذا ما في دليل على الخصوصية فالصوابع ديالنا تعدل حجة واما في ذي القعدة والنبي هو المشرع عليه الصلاة والسلام وهو الذي دل الامة على كل خير وله مثل اجر الامة سواء اعتمر في رمضان ولما