هؤلاء سواء من الجامية او من المعتزلة او من الاشاعر او من الرافظة لانهم ايسر من هؤلاء جميعا لما يدعمون من الشرك ومن دعوة تحريف القرآن ومن نبذ السنة انه من لعن الصحابة يعني يوجد في الروافض من نواقض الاسلام العشرات المئات. يعني اجمل ذلك الان على اختصار منزل الان عند الرقم اثني عشرية المتواجدين الشرقية وفي البحرين وفي ايران. وعدد كبير منهم في العراق. لذلك انهم لا يؤمنون بالسنة. لا جملة ولا تصوير. لماذا؟ لانها جاءت من روايات المرتدين وهذا كفر مستقل. الامر الثاني انهم يقولون عن الصحابة بانهم ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. شيخ الاسلام رحمة حكى الاجماع على كفر هؤلاء وحكى الاجماع على كفر من لم يكفر هؤلاء ايضا في نفس الوقت. لان هؤلاء الحقيقة يعني معنى ذلك يطعنون في القرآن يطعنون في السنة لان القرآن متلقى عن الصحابة احفاد الصحابة فاذا قضينا على هؤلاء وحكمنا عليهم بالردة لم يبقى عندنا لا كتاب ولا سنة الامر الالهية حتى توحيد الربوبية يخلطونا فيه يعني ربما بعض المشركين افضل منهم افضل منهم توحيد الربوبية فهؤلاء ما عندهم توحيد الهية الا الله الاولياء والصالحين طلب المدد من علي وال البيت قلنا ال البيت يعلمون ما كان وما يكون وما كان سوف يكون يقولون عن جعفر الصادق يقول اني اعلم ما في اسباب الرجال واعلم ما في ارحام آآ النساء وغير ذلك من كفرياتهم الامر الاخر توحيد الربوبية قلنا الكون مخلوق من نور. وهذا كفر بتوحيد الربوبية. الامر الاخر الخامس توحيد الاسم السجاد. لا يؤمنون ولا يثبتوا لله لا الاسماء ولا الصفات. هو معطلة في هذا الباب جملة اه تفصيلا. الامر السادس القرآن يعني كثير من بالاكثر علمائهم يقولون ان القرآن محرم وان القرآن الصحيح الموجود في آآ آآ مصحف عائشة مصحف عائشة لا يوجد الا عند ال البيت الان يقرأ القرآن المحرم فبالتالي هؤلاء يزعلون الناس على ضلالة وعلى غير هدى حتى يخرج الامام المعصوم. الذي يستخرج لهم آآ المصحف الذي لم يوجد فيه آآ اه تحريف ولا سطو باعتبار المرتدين في اه نظرهم. واذا كلف احد شياطينهم كتابا اسمه فصل الخطاب في تحريف كلام ربي اذا كان رافضه يقرون بهذا الكتاب ويمتنعون عن الاقرار به فلماذا لا يردون عليه؟ جميع عامة الروافض يمتنعون عن رد هذا الكتاب قد خطب علماؤهم ودعاتهم والمدعون الاصلاح منهم يرفضون البراءة من هذا الكتاب. فماذا يعني؟ يعني استعملت التقية مع الاخرين. ولا في القرآن باجمعهم يدعون تحريفا. ولذلك ابن حازم حين ناظره احد بتحريف الثورات والانجيل قال النصراني وانتم قرانكم محرم. ثم احتج بقول الروافض. طبعا القرن الرابع هذا دليل ان الروافد يحتاجون بتحريف القرآن حتى في القديم المسلمين في حكم اهل الاسلام. هم في عبادة الكفار واليهود والنصارى والمشركين فلهم اخف منهم. هذا هو الذي يعني تظهر من واقع موجودة وما يتعلق بذلك من خلف عائشة ولا يزال هذا باتفاق الصحابة تكفير الصحابة والبراء منهم ثم دعوا معلق في عنق عثمان وغير ذلك والعياذ بالله من شركيات وناقض الاسلام الموجودة آآ فيهم