بعض اهل العلم قال ان الوضوء من خصائص الامة واذكر كان شيخ الاسلام رجح هذا القول في الفتاوى وبعض العلم قال لا آآ استدل قول النبي وضوئي والانبياء قبلي. وان آآ زوج ابراهيم وغير ذلك من الادلة فما ادري الراجح انتشر فيها. والله الاقرب انه ليس خاصا بهذه الامة كما تفضل طبعا آآ فصل ساعة زوج ابراهيم مع الجباب انها توضأت قامت تتوضأ. هذا الذي طبعا مع حديث وضوء هذا الوضوء وضوء الانبياء من قبل هذا لا يصح واما ان ما جاء كما في الحديث الصحيح يأتون هو والمحجر من اثار الوضوء فيبدو والله اعلم ان الاثار تظهر على هذه الامة خاصة اثار الوضوء. هذا الذي يدعوه الخاص. والله اعلم