شيخ صالح هل تتفضلون بتعريف الحد الفاصل بين الطمأنينة وغير الطمأنينة في الصلاة؟ ذكر الهدى رحمه الله ان الطمأنينة معناها ان يرجع كل له عروض او كل فقار الى موضعه هذه هي الطمأنينة. بارك الله فيكم وما عدا ذلك فيكون الانسان قد صلى غير مطمئن. اذا اذا اسرع في افعال الصلاة يكون غير مطمئن. نعم. ومن لم يكن غير مطمئن ما حكم صلاته؟ ذكرنا انها لا صلاته لان الرسول صلى الله عليه وسلم امر في صلاته ان يعيد. جزاكم الله يعيد الصلاة نظرا لترعته فيها. جزاكم الله خيرا