عندنا مصلى في العمل ومسجد خارج العمل امامه يلحن في الفاتحة فهل يجوز ان نصلي في مكان العمل؟ اذا كان هذا الامام يلحن لحنا جليا يلحن لحنا جليا آآ مثلا يقول الحمد لله صراط الذين انعمت ها هو نعمتو مثلا هذا لا يصلى خلفه ولا يجوز ولا يجوز ان يقدم بل يبذل يعني لحن جلي مثلا لكن لو قال الحمدلله يعني حمدا لله نصب مثلا يعني لحنا وان كان لكنه لا يخل بالمعنى هو لحن هذا لا يقدم لكن لا يبطل الصلاة لمن صلى خلفه. اما مثل اللحن الجلي فهذا لا يقدم ولا يصلى خلفه بل يستبدل اه وتصلون في المسجد وتصلون لكن لو فرض انه اه ما امكن ازالة هذا وكان في ازالته فتنة وشر. قد يقع هذا مثلا فانتم في هذه الحالة لا تصلون خلفه تصلون في مسجد اخر. لو فرض انكم يعني آآ لم يتيسر لكم الصلاة مسجد بعيد عنكم فيها الحين ما تصلوا في مسجد في مكان عملكم لا بأس بذلك وان صليت في المسجد على وجه لا يكون فيه فتنة او شر. مثلا فتنة وشر في هذه الحالة لاباس. دون وجه اخر. دون وجه اخر لكن ما ادري آآ يعني عن كلام اهل العلم فيه. هل يصح او لا يصح ينظر يعني يقول يمكن ان تصلوا خل معنى انك انه يكبر وتحرم بغير نية الائتمان. بغير نية الائتمان لكن دفعا للخلاف والنزاع والتفرق. حينما يحرم هذا الانسان فانت تكبر خلفه وحين تكبيرك لم تنوي نويت المفارقة ووافقته في الافعال. توافقه في الافعال مع انك تصلي وحدك. ولهذا لو سهى لا يلحق لا يلحقك سهوه لا يلحقها سهوه. لانك مفارق له بالنية. انما توافقه في الافعال. هذا قد يعمل به احيانا في اه حينما يكون الامر اه فيه خوف مثلا من شر هذا الامام مثلا او اه لسبب اخر يمكن هذا يمكن هذا قد وقع لبعض الله عليهم في دولة بني امية كان بعضهم يصلي خلف بعض الولاة في ذلك الوقت وكان يوافقه في لكنه يد المفارقة لكن هذه الصورة هل يقال ان هذا يجوز او يقال انه اذا صلى خلفه فيوهم صحة امامته وانه يجوز الاهتمام به وينغر به وينخدع به يقال ان ما دام انه آآ لا محظور في انفصالكم وابتعادكم ولا شر ولا فتنة ولا نزاع انكم تصلون خلفه ولو بهذه النية قد يعمل به في بعض الصور الخاصة والله اعلم