يقول هل تظاعف الاعمال الصالحة كلها وكذا السيئات بالزمان الفاضل مع الدليل؟ مظاعفة الاعمال الصالحة في الزمان الفاضل والمكان الفاضل من حيث العدد هذا يحتاج الى نص. هذا يحتاج الى ناس. ولم يأتي في هذا النص الا في مكة والمدينة وبيت المقدس. من حيث المكان لكن الاجماع منعقد على ان الزمان الفاضل العبادة فيها لها فضل ما هو مظاعف لها فظل. مثل صوم الاثنين والخميس. لانها ازمنة فاضلة ترفع فيها الاعمال مثل قراءة الكهف في سورة الجمعة زمان والدعاء في ساعة الجمعة وقت فاضل قراءة القرآن في رمضان وقت فاضل. فنقول الاعمال تفضل كيفا بالزمان الفاضل والمكان الفاضل. اما كما فلا بد فيه من نص ودليل. لان الاجماع منعقد ان العمل الفاضل في الفاضل في المكان الفاضل يفضل. قال وهل تضاعف غير الصلوات في المكان الفاضل كان الفاضل مثل مكة والمدينة ومثل اه الصلاة مع الجماعة الصلاة في الصحراء. جماعة هذه الصلوات فيها مضاعفة. طيب اذا قلنا الصلاة في مكة بمئة الف. طيب وقراءة القرآن؟ وكذا الصوم والاعتكاف لم يأتي فيه نص ومن قال بمضاعفة غير الصلاة قاله قياس والاصل انه لا قياس في العبادات. لكن مما لا شك فيه ان العبادة في المكان الفاضل فاضل لا من حيث العدد والكم ولكن من حيث الكيف ومطابقة الحال لي العبادة