احسن الله اليكم يقول السائل ما الراجح في الرؤية لوجه الرب سبحانه هل هي مختصة بالمؤمنين عامة للجميع وتكون بالنسبة للكفار والمنافقين رؤية في حال غضب الله الرؤية التي فيها النعيم هي للمؤمنين اما رؤية الكفار ثم رؤية المؤمنين يرونه في عرصات القيامة ويرونه في الجنة موعد من النصوص رؤيتهم له في الجنة. اما رؤية الكفار له ففي مواقف القيامة. رؤية يخزون عندها كالذي قال فما الذي جاء فيه الحديث من اقتطع مال امرئ مسلم بيمين هو فيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان. فاي خير واي سرر له بلقاء الله لقاء يخزى به ويعلم ويتحسر لا نقول ان الرؤية لجميع المسلمين والقضاة الا بتفصيل وبيان نعم