وفي هذا الحديث دليل على ان من فرط باركان الاسلام ولم يؤدي حق لا اله الا الله فيه دليل على ان من فرط باركان الاسلام لم يؤدي حق لا اله الا الله. ولم يعصى فلا يعصم دمه وماله. وان عصمة الذنب والمال مقرونة قيود قول لا اله الا الله وان يؤدي حقها. والله