قصة طويلة عريضة حول على على زوجته يعني ارجو من من اخوتي واخواتي الذين يكتبون لنا اسئلة لما تكتب لي سؤال ياخد صفحتين عشان اقرأه يستوعب وقت الحلقة. فرفقا به ورفقا باخوانك المتابعين بارك الله فيك. اجعل السؤال لا يزيد عن عن سطرين او ثلاثة لنتمكن من اجابته بارك الله فيك. حتى اقرأه واجيبه باختصار يا سادة انه ان اقسم على زوجتي بالطلاق وهو ينوي الطلاق فعلا عند الحنف والمخالفة ينوي فعلا طلاقة عند الحنس وهو المخالفة انها اذا فعلت كزا تكن طالت ازا بقيت في المكتب وبه آآ يعني رجال اجانب وليس وليس هناك نسوة على كل حال لا اتمكن من قراءة السؤال لطوله. وارجو ان ترفقوا بي وباخوانكم ان اصحاب الاساتذة الاخرى اختصر يا رعاك الله اختصر سؤالك وبارك الله فيك ضعه في في قصص في سطرين او ثلاثة حتى يكون الكلام مناوبة وليس مناهبة الخلاصة يا حبيب الحلف بالطلاق من نوى به الطلاقة فعلا عند الحنف احتسبت عليه طلقات ومن لم ينو به الطلاق عند الحلف. قصد به مجرد التهديد. الحض على فعل امر. او المنع من فعل امر كان المكفرة يخرج من تبعته عند الحنف بكفارة يمين وهي المشار اليها في قول الله تعالى فكفارته اطعام عشرة مساكين من اوسط ما او تحقيق رقبة. لكن السؤال اخونا سيد بيقول هل كلما حدست هذه المخالفة في المستقبل يتجدد الطلاق مرة اخرى؟ هذا يتوقف يا حبيبي على الصيغة على الصيغة او النية التي التي تترجمها الصيغة. ان كنت قلت كلما حدس هذا فانت طالق خلاص. المسألة يعني المسألة واضحة اما اذا لم تكن لك نية ولم تنص فالاصل ان ان اليمين تنحل عقدته عند اول الحنف. وعند اول مخالفة ويصبح لا وجود له يعني الاصل المستصحب ان اليمين تنحل عقدته بالحنث مرة. ما دام ليس في صيغة كلما فعلت كذا فانت طالق اذا كنت مترددا نستصحب الاصل ان الايمان ستنحل عقدته بوقوع الحلف مرة واحدة. لكن ننصح السيدة الجليلة بان تحسن طاعة زوجها فانه جنتها او نارها ونوصل الاخ الجليل بان يصبر على زوجته وان يحسن عشرتها وان يزكوا انها وصية رسول الله في بيته استوصوا بالنساء خيرا ونذكره لا يفرق مؤمن مؤمنة كره منها خلقا رضي منها اخر وانت ازا كنت في كل الامور معاتبا صديقك لم تلقى الذين تعاتبهم ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها؟ كفى المرء نبلا ان تعد معايبه. بارك الله