يقول هل يجوز السفر لدول الغرب للعلاج رغم توفر الطب الغربي في الدول الاسلامية وذكر بعض العلماء المتقدمين بان الطب النبوي البديل احذق من الطب الغربي مع العلم من المحظورات التي يقع بسببها المرظى عند ممارسة الطب الغربي والتي لا يمكن دفعها لاسباب شتى على كل حال بالنسبة لاستخدام الطب العربي الطب العربي او الطب النبوي الصواب يسمى طب عربي ونبوي. لان بعض منه نبوي وبعض منه عربي استخدام الطب النبوي لابد ان ان يكون على يد حاذقين ماهرين مدركين لانها عبارة عن اعشاب ومواد ربما اذا زادت ضرت حالها حال المواد الكيماوية وان كانت اضرارها اقل بعض الاعشاب التي تستخدم في الطب العربي سامة مثل جوزة الطيب مثلا لو زاد الكمية ربما يدخل الانسان في غيبوبة ولا يستيقظ مثلا فايضا الطب النبوي او الطب العربي لا ينبغي ان يستخدمه الانسان كيفما وقع لا انما يسأل المجربين اما الذهاب الى بلاد الكفر للظرورة اذا كان هناك ظرورة يجوز واما اذا لم يكن هناك ظرورة فليس هذا امرا مباحا. وما دام العلاج موجود في بلاد المسلمين فلا ينبغي الذهاب الى بلاد الكافر