اخسأ الجالي واحد عندنا في المسجد ازن اللزام بتكبيرتين بس. الله اكبر الله اكبر. اشهد ان لا اله الا الله وربع التكبير وقامت مشكلة في المسجد ان هذا الازان غلط وآآ عملوا مشكلة كبيرة كيف يثني الاذان ولا يربع؟ كيف لا يربع التكبير يقول هل هذه قضية فقهية محل خلاف؟ ولا هذا باطل عند جميع المذاهب؟ اين موقع هذه القضية من الرؤية الشرعية الصحيحة. نقول له يا رعاك الله ان الاذان قد ورد بصيغ كثيرة وكلها ثابت ومنها التكبير في اوله مرتين فالتكبير مرتين في في لبان احدى الصيغ الثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام وهو اختيار مالك ولما تعمل كده يبقى الادان تلتاشر كلمة. فاذا ما عدم ترجيع الشهادتين. فاذا رجعت الشهادتين اصبح سبعتاشر كلمة. فمن الصيغ المشروعة في الاذان ان يكون الاذان مثنى مثنى. وكلمة التوحيد في اخر فيه مفردة فيكون ثلاث عشرة جملة. لحديث ابن عمر كان الاذان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مثنى مثنى والاقامة مرة واحدة الا انك تقول في الاقامة قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة فلا ينبغي بالعكس ينبغي اننا نحيي هذه الصيغ اذا الناس يستوعبون السنة ويفهمونها نحييها حتى تزول غربتها حتى اذا مارس احدنا صيغة من هذه الصيغ لا تقوم القيامة ولا تشعل الحرائق بارك الله فيكم