الكفر او او الشرك فانه لا يسار الى تكفيره. اول الحكم بشركه الا بعد ان تقام عليه الحجة الرسالية التي اكفروا معاندها فالغلو في التكفير من مسالك اهل البدع لكننا نقول في الجملة آآ آآ طيب اسئلة اليوم هل العلمانيون والاشتراكيون والديمقراطيون وامثالهم معذورون بجهلهم الاصل ان كل من شهد لله بالوحدانية ولمحمد بالرسالة وبرئ من كل دين يخالف دين الاسلام. ثم تلبس بعد هذا ببعض طوارق عندما خيط دقيق ما بين الديموقراطية الديموقراطية بمفهومها العقدي الغربي العقل مرجعية الله نقل مرجعية الى سلطان ارادة البشر بغير وازع من وقد رأينا كيف احل قضت ديمقراطية ازلم نقل الى الدين الى الله لكن من من الناس نقول اني المرجع في المرجع اما فتجعل مصدرية السلطة ومصدرية الاحكام الى الاهواء ده فرق دقيق القصد اننا لا نجري حكما على معين في ازمنة الانتباس الا بعد البيان والجلاء واقامة الحجة الرسالية