على يعني سائل يسأل ما في بأس اني اجيب خلنا ندخل في الباب الجديد يقول اه ان الاصل في الدعاء يقول البعض ان الاصل في الدعوة السلفية هي العرض والنشر العلمي. واما الردود في ايام الثانوي فما يعني هذا الكلام؟ هل هو كلام صحيح؟ هذا الكلام ليس بصحيح. نحن نقرأ القرآن الكريم. القرآن الكريم ليس فيه عرض ولا قالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ها ذلك قوله؟ بافواههم قالت اليهود يد الله مغلولة ها رد ولا مراد عجيبين جدا دعوة السلفي بل الاسلام كله مبنى على امرين تقرير المعتقد الصحيح والرد على المعتقدات الفاسدة ومن يفصل بينهما ما عرف الاسلام كانه يقول الاسلام ان تقول ما عندك ولا تتعرض للكفار المشركين طيب كيف نقول لا اله الا الله يا رسول الله لان لا اله معناه انت اول شي تتبرأ من كل المعبودات الباطلة الموجودة صح ولا لا؟ ثم تقل الا الله كيف نقول؟ اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم الله اكبر يصير قريبين جدا يا اخي ما ادري والله منين يجيبون التفصيلات هذي كلام غريب جدا ذلك السلف رحمهم الله تعالى منهم من يؤلف المعتقد كما ذكرت لكم تأصيلا لمعتقدات منهم من يؤلف ردا منهم من يجمع بين الامرين موجود في كلام الله وكلام رسوله وكلام الصحابة ما جابوا شيء من البدع اما حقيقة بعضنا ما ادري من المقصود لكن بعض هؤلاء الذين يقولون ان الردود امر ثانوي بعض هؤلاء انما يريدون التسبيغ بدعهم فلنحذر منها تريدون تسويق البدع وان ينشر اهل البدع بدعهم ونسكت نحن حتى اذا استنكروا منا الجمنا هذا كلام غلط نحن نتبع كلام الله عز وجل كلام رسوله صلى الله عليه وسلم وكلام الصحابة رضوان الله تعالى عليهم والعلماء المتقدمون في اي باب من الابواب تجد هناك تأصيلات وردود في علم المصطلح تجد تسهيلات وردود في علم اصول الفقه تأصيله في علم الفقه تأصيل للمسألة ورد على المخالف فيها ولا لا طيب الاعتقاد كذلك تأصيل للتوحيد ورد على الشرك. تأصيل للسنة ورد على البدعة. كيف نفصل بينهم لا نذكر القدرية ولا المرجية ولا فوارج بس نذكر معتقدنا هذا كلام فيه نظر يا اخوان لذلك يقول القرآن يكفينا في الرد على هؤلاء بس