فاما الذين كفروا فاعذبهم عذابا شديدا واما الذين امنوا فيوفيهم اجورهم سؤال اخونا طه من السعودية بخصوص هزه الاية حضرتك يقول انه يعني تقديم اولا السؤال له الشق الاول بداية تقديم الذين كفروا على لماذا والاية التانية لما قال اعذبهم بهذه الصيغة لكن في الاخرى قال فيوفيهم فلماذا اختلاف الضمير التقديم والتأخير حسب السياق يعني هذا يعني قد يقدم المفضول وقد يقدم الفاضل بحسب السياق يعني ليست هنالك قاعدة مسلا ان المقدم دائما افضل؟ اه. لا لا لا لا قد يأتي لكن ليس في السياق ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا. من عبادنا. فمنهم ظالم لنفسه. اه. ومنهم مقتصد. ومنهم بالخيرات باذن الله. نعم عكس الترتيب تمام بقى الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن يقين وسعيد. شقي وسعيد ليس فيها وانما هذا الحكم هو السياق طيب. طب هنا. هنا بدأ بالذين كفروا فاعذبهم هو اصلا السياق اصلا في الذين كفروا وهم اليهود. هم. الذين هموا بقتل عيسى عليه السلام. نعم. وماذا قال ربنا قبل الاية قال فلما احس عيسى منهم الكفر نعم. قال من انصاري الى الله؟ قال الحواريون نحن انصار الله. امنا بالله ثم ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين قال الله يا عيسى اني متوفيك ورافعك الي. ومطهرك من الذين كفروا. هو السياق في هؤلاء. هم. صح. فاذا اقتضى يتقدم فاعذبهم عذابا شهيدا. ومكروا منشأ السياق في حال بدايته يهتموا بهذه الطائفة. فلما احس مم طبعا. صح هذا من حيث التقديم والتأخير طيب مع العذاب قال اعذبهم ومع الاخرى قال فيوفيهم فاوفيهم مثلا يكون الضمير واحدا لماذا اختلف الضمير ايوة فيهم هذي فيها اكثر من قراءة متواترة فيوفيهم. هم ستة من القراء السبعة قالوا فنقار فنوفيهم متواترة. متواترة قطعا يعني حفص قرأ كيوفيهم والستة الباقية المتواترة قراء السبعة. هم. قالوا فنوفيهم لا متواترة متواترة. هم. قراءتين متواترة. نزل بهما جبريل فيوفيهم سنوفيه طيب هكذا. نعم. زين معناه اذا صارت التوفية في المبالغة والحضور في الغيب والحضور توفية الاجور في الغيبة والحضور. على القراءتين. على القراءتين طبعا متواترتين. سليم. فاذا هذا طب والعذاب العذاب ربنا يتولاهم يا الله تحديدا. تحديدا. الله اكبر ربنا والملائكة قد يكون يظر سبحانه وتعالى يعني يرسل لهم الملائكة فيوفيهم اجورهم ويزيدهم بعينه فيها قراءتان متواترة كان نأخذ فاصلا بسيطا