يعني سد على سد في بعظ الناس يغلق الخيط. فطلابه طيب نقرأ لمن؟ اذا صار هؤلاء العلماء كلهم مقدوح فيهم ولا يصح طلب العلم ولا قراءة معلقات طيب ما الفرق الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم اني ادين الله عز وجل بان اوصيكم بهذه الوصية في حياتي وبعد مماتي الا تعود لسانك على القدح والتدريب على اهل العلم ما استطعت الى ذلك سبيلا ترى بركة في علمه وترى البركة في حفظك وترى البركة في مؤلفاتك وترى البركة في صحبتك وطلابك اللي تربيهم يتخرجون ينفعون الامة لان انهم ما سمعوا ان شيخهم يوم من الايام انه اخذ في علمي في عرض عالم او تكلم في عالم فلا تزال سورة العلماء في قلوب الطلاب محجوبة يقرأون الكتب كلها يحضر عند المشايخ كله لكن والله ابن حجر الطلاب يحفظون من كتب الحجم طيب الامام النووي في مشعره طيب راحت كتب النووي ابن الجوزي في طاعة ما تبين الاشهر الا عندك انت فطوبى الطالب اذا وفق لشيخ لا يتكلم لسانه في العلماء. لان الباب هذا يجلس عند العلماء ليستفيد منهم يقرأ ما جاء من الكتب ليستفيد. اما ان يكون الانسان مغلاقا للخير فهذا والله حرمان عظيم له ولطلابه