وطبعا قد يبتلي الله الانسان في الدنيا قد يبتلي الله الانسان في الدنيا اذا ارتكبنا معصية يؤاخذ بها في الدنيا اما بتصفية ولي الامر عليه عشان يقيم عليه الحد او التعذير ويبشرنا حبيب الله ورسوله وسيد خلقه صلى الله عليه وسلم فيقول من ابتلي من هذه القاذورات بشيء فاخذ بها كان كفارة له فان تاب تاب الله عليه فان مات ولم يتب فامره الى الله ان شاء عذبه وان شاء هذا طبعا مذهب اهل السنة والجماعة يفرح بذلك يا اتباع اهل السنة والجماعة انهم لا يكفرون مسلما بالوزر ولا يكفرون الا من كفر الله عز وجل. من ثبت بالدليل يقين انه كافر مستحيل للكفر. كمن انكر شيئا معلوما من دين الاسلام بالضرورة او انكر ان محمدا رسول الله او كذب القرآن او كذب بآيات من القرآن هذا كافر صريح الكفر هذا كافر صريح الكفر اهل السنة لا يكفرون اتباعا لقول النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح من ابتلي من هذه القاذورات بشيء فاخذ به كان الله فان فان تاب تاب الله عليه. فان مات ولم يتب فامره الى الله ان شاء عذبه وان شاء عفا عنه هذا دين الاسلام ودين اهل السنة والجماعة طبعا قد يبتلي الانسان اذا ارتكب يعجز عقوبته وقد يدخرها له في نار جهنم وقد يبتلي الانسان وهو لم يعمل جريمة والحيوانات اوجاع وامراض هذا رد المعتزلة يقول يجب على الله ان يعمل الصلاح. فيقول لهم واحد من من من من الاشاعرة. وقولهم ان الصلاح واجب عليه زور. ما عليه في واجب. الم يروا ايلامه الاطفال وشبهها فحاذر المحال. حاذر عقوبة الله انت احيانا يعني اذا قد يبتلي لو نبلوك ونبلوكم بالشر والخير فتنة والينا ترجعون قد يمتلك ليرفع درجاتك. ليمحص الله الذين امنوا ويمحق الكافرين قد يبتليك ليكفر سيئاتك قد قد يبتليك قلت لك قد يبتليك لرفع درجاتك او يبتليك لتكفير سيئاتك لكن المؤمن راضي لله در المؤمن. كل حاله له خير. ان اصابته سراء شكر وان ضراء صبر. فالمسلم في حالة ضراء صابر محتسب. وفي حالة السراء شاكر حامد لرب السماوات والارض. فهو على كل حال على خير كثير. وليس ذلك الا للمؤمن