شخص يحب يحب الموسيقى اشتاق اليها ويندم ثم يتوب ولا يستطيع ان يقلع عن معازف ماذا يفعل هل مجرد الاستماع للموسيقى واصوات قطعا في مجمع فقائ الشريعة قرار حول المعازف وقال ان ادنى ما يقال فيها وذكره الشوكاني رحمه الله ان احوالها ومجرد المشاعر نحب ان تتوق نفسه الى بعض المعاصي هذا مما لا يؤخذ عليه الشخص ايه ده يا نجم النفس تمنى وتشتهي العين تزني وزناها النظر. تزني وزناها اللمس. الرجل تزني وزناها المشي والنفس والفرج يصدق ذلك او يكذب النفسي الرغبة في الموسيقى او او محبتها هذا ارجو ان يكون خارجا عن عن اطار المؤاخزة الا اذا ترجم الى عمل وتحول الى استجلاب المعازف والى اساخة السمع يذكر نفسه ان الغناء انما هو وان المعازف مزمار وان استمتاعه بالمعازف نتيجة لاعراضه واجمل الاستماع الى كتاب الله عز عز وجل لاسيما عندما يتلى القراء المشاهير سوف يجدوا في ذلك بديلا يا الله وايضا الاناشيد الاسلامية الطيبة الطيبة المضمون يمكن ان تكون لكن لا ينبغي استكثار منها احد اهل العلم قال القليل منها لا بأس به الاستكثار اخشى بعد فترة ان يذهب المعنى ولا يبقى الا المغنى الدندنة فقط المعنى يبهت ويتناشى مع الزمن ويزهب المعنى ولا يبقى الا هل تدفع الزكاة حسب الميلادية ام الهجرية يا حبيبنا المبارك قلنا مرارا المواقيت الشرعية يسألونك عن الاهدة قل هي مواقيت الله جعل الاهلة القمر مواقيت للناس بنصوم رمضان فبراير يناير ولا مارس هو بيمر على كل سور العام. مرة تصوم في مرة في مرة في الخريف هكزا فالزكاة يا ولدي تحسب على حساب السماء القمرية ازا فيه اعتبارات عملية ادت الى انك تحسبها على السنة الميلادية راعي الفرق في حداشر يوم فرق بين السنة القمرية والسنة الميلادية ولها معادلة معينة اتنين ونص مع الزيادة شوية للتعويض