الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله. يقدم المسألة الثالثة ومن صور الخوظ في الله عز وجل حرمة فرض الاشكالات على ما صح به النص. فان بعض العقول مولعة بفرض بعض الاشكالات على النصوص التي صحت كتابا وسنة. فيجد النص صحيحا ودلالته ظاهرة ولكن لا يزال لا يزال عقله يتقيأ هذه قالت فمن اورد اشكالا عقليا على شيء مما ظهرت دلالته من النصوص الصحيحة فقد خاض في الله عز وجل. لان الخوظ في ادلة وفرض الاشكالات العقلية عليها هو من الخوظ في الله عز وجل فمن خاب في الدليل بلا وفرض او فرض عليه الاشكالات فقد خاض في الله عز وجل. فلا يجوز اجماعا فرض شيء من الاشكالات العقلية او شيء من الاشكالات في الواقع على ما صحت به النصوص كتابا وسنة