يقول ان شاء الله نعم هذا صح هل جئتني بالامس؟ يقول ان شاء الله لا ما في ان شاء الله يا اما جيت يا اما ما جيت. فالاستثناء انما يكون في الايمان المستقبلية لا لا غير صحيح. لما اخونا يسأل عن تعليق اليمين بالمشيئة وهل تعليق بالمشيئة مناف للتأكيد؟ الجواب لا. لان الانسان لما يقول والله لاتين غدا ان شاء الله فان شاء الله هو يقول لاجل انه لو عرض له عارض لا يحنث مهو ما يقوله لنفي التأكيد. من قال هذا الكلام؟ من الذي يعلم مشيئة الله هذا غيب. ولذلك السلف والشارع الشارع حث على تعليم اليمين بالمشيئة. الا في مقاطع الحقوق. في مقاطع الحقوق لا يجوز التعليق بالبشر وقاطع الحقوق لا تكون الا على امور ماضية. ما تكون على امور مستقبلية. ولا يجوز للانسان ان يستثني في امر ماظ يعني بعض بعض اخوانا في مصر قلت له ايش اسمك؟ يقول لك اسمي حسين ان شاء الله هذا غلط. هذا ما فيه ان شاء الله ان شاء الله في الامور المستقبلية. يعني هل تأتيني غدا التي لا حقوق فيها للناس هذا امر مندوب. وتعليق المشية لاجل انه لو عرظ عارض حتى لا يحنث فقط والا لو انه حلف ولم يعلق بالمشيئة فلم يأتي فانه يعتبر حانثا ولا يلزمه الكف نعم