تبارك وتعالى من قبل ان يأتي يوم لا بيع فيه ولا خل ولا شفاعة. وهي يعني ويوم القيامة ثبت انه فيه شفاعة سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام. ولا شفاعة قبل اذن بها قبل الاذن الا بعد بعد ان يأذن الله لمن يشاء ويرضاه من ذا الذي يشفع عنده الا باذنه مم. فقبل الاذن ليس هنالك شفاعة وكم من ملك في السماوات لا توجع الا من بعد ان يأذن الله فاذا لا شفاعة قبل الاذن لا شفاعة. اذا هنالك شفاعة يا دكتور. شفاعة بعد الاذن مطلقة او مقيدة. هذا عاد ربنا سبحانه وتعالى يأذن لمن يأذن يعني قد يكون الرجل الصالح يشفع في قسم من اهلي يا في من يعلم. هم. والرسول طبعا له الشفاعة العظمى