الامام اذا سلم على اليمين ثم على اليسار طبعا هذا يسأل عن ما اذا كان الامام اذا كان امور يسلمون مع الامام بعد ما يسلمون يسلمون الاولى. بعد الثانية الجواب هذا لا بأس به. صحيح لا يضر لكن السنة والاولى والافضل ان يتأخروا اذا سلم الامام الاولى لا يسلمون حتى يسلم الثانية انا ظاهر الاحاديث كمال المتابعة اما اذا سلم بعد الاولى السنة الاولى وبعد الثانية سلم الثانية والصلاة وزعت لا بد ان يكون عن الحرج ولا اثم لكن تركهما والافضل والاكمل والافضل ما الذي ينبغي ان يتأنوا ولا يعجلوا حتى يسلم الامام الصحيح؟ السنة الثانية سلموا لقول النبي صلى الله عليه وسلم واذا كبرهم كثير حتى واذا سلم ليلة بعد الاولى والثانية بعد الثانية نرجوا ان يكون لا حرج ولكنه ترك ما هو الاحوط الافضل. الحديث اللي صحيح البخاري وبيدل على اني يعني لو سلم المؤمنين بعد الامام بعد التسليمة الاولى مباشرة لعل انه تكون يعني هذه التسليمة ولو احدث تبقى صلاته صحيحة. هذا في خلاف مع العلماء. يا اخي الاشهرون يقولون تكفي الاولى. ولو حدث بعدها صلاة مجزئة. ويذهب بعضها لابد من تسليمته فلا يختم الصلاة ولا ينتهي الا بالتسليم الثاني بطل الصلاة وهذا هو الاغلى الارجح ان انه لابد من تسليم فينبغي له الا يعشق ولو الجمهور يرون انه اذا سلم الاولى اجداد والثانية سنة من الواجب الاولى ولكن ارجع والاجر والافضل في الادلة انهما واجبتان جميعا والاقلام جميعا من اركان الصلاة لان المحافظة عليهما وقال صلوا كما رأيكم ان يصلوا. وفق الله الجميع وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه