اه احد الاخوة فيقول بالرد على المال انه يشفي ويكفي لمن شرعه. اما بالنسبة للذين لا يقرأون ولا يكتبون فانهم يقرون البدع والضلالات التي دعا اليها المالكي. والذي نرجو من سماحتكم ان تكتبوا الى خطباء الجوامع الاستنكار عليكم واظهار الحق للجميع علما انني من المنطقة الغربية. وهناك كثير ممن يقرأون البدع التي نشرها. رضينا من الله ثم من سماحة تكليف الخطباء لاظهار الحق في جميع انحاء البلاد. وخاصة المنطقة الغربية لما يحصل فيها من البدع. نريد ما قد وقع من فهم مدعو محمد الذي الف كتب قطع فيها اخطاء كثيرة واغلاق عظيمة. نبه عليها بعض اخواننا من اهل العلم ربنا على في مرات وكتب فيها اخونا العلامة الشيخ عبد الله بن اذا سماه الحوار مع المالكي يعني مع محمد علي المالكي احد المدرسين في المسجد الحرام وكان هذا الرجل قد الف كتابا سماه بالذخائر المحمدية وقع فيها وقع في هذا الكتاب اغلاط عظيمة كفرية نقلت فيه اشياء تتعلق بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم والاستغاثة به والاستجارة به وطلبه الغوث والنصر الى غير ذلك من وذكر فيه انواع من البدع وذكر فيها ما يعلم الغيب وانه يرفع الجنة لمن يشاء وذكر فيه ايضا بدعا اخرى الاسلام الموالد ومن غير ذلك من اشياء نبه عليها في مقدمة الكتاب وفي الرد مئة الف واطلقوا بلاغنا انه طبع واخرون ايضا وزعت المنطقة الغربية والشرقية في الداخل والخارج ودعوا الله الى التوبة الى الله ونسأل الله ان يمن عليه بالتوبة حتى يعيننا على الناس وحتى يسلم المعركة العظيم والبلاء الكبير وسوف نتابع هذا ان شاء الله الخطباء والخطباء في اعلان من ذلك الخير والبركة للمسلمين. فان الدعوة الى الله وبيان حقيقة التوحيد. وحقيبة الشرك امر لازم لا سيما نبينا محمد عليه الصلاة والسلام. هذا واجب العلماء. ونسأل الله ان يعين على ذلك وان يوفق العلماء جميعا. لما فيه من الله