الشيطان زين للناس الباطل وذهب فيها الى رجل ميعاد ان مرت معها مرض في قلبها يعني كضيق او نحوه واخيرا المعارض وضع بيضة على قلبه من الطاهر. ثم وضعها في الماء وقر هذا المرض زي الدخان. واخيرا اعطاهم كتابا بسم الله الرحمن الرحيم ثم كتب فيها اشياء لا تعرف. وقال تعلقوا. هذا هذا مفرغ للوصول اليه. رجله اليمنى هذا المكرر لا يجوز الركوع ولا يجوز سؤاله هذا ما العرافين والكهنة واشباههم لا يسأل ولا يعمل بقوله بل يجب ان يعاقب اذا عرف هؤلاء ممن يعظموا اذا عرفوه وان يمنعوه بهذا العمل الشريف. انما يطلب الدواء من العامل بالدواء المأمونين. بالدواء المعروف لا يفرغون ولا يلقون تمائم متعالية تعلق على الانسان ولا يعملون من خرافات لا اساس له. الشعب الذي كتب لا يزال يخطئ اقدر اترك هذا الخضار ولو هذا من الشيطان تعلم ان هذا يضرها ولا ينفعها وهذا من الشيطان ثم يزال هو الذي ينفعها المزارع عنها لان بقائه طاعة للشيطان وازالة طاعة للرحمن ينفعها زوال ويضرها بقاءه ولكن