ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه قال من جاءه من اخيه معروف من غير مسألة ولا باشراف نفس فليقبله ولا يرده. فانما هو رزق ساقه الله اليك. نرجو من السماحات مشكورين شرح هذا الحديث رواه مسلم في الصحيح رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم اعطى عمرة فاعطاه النبي بعض السيف فقال عمر فقال لهم وما جاءك من علامات وانت غير مسلم ولا وما لا تصرف نفسك فالنبي صلى الله عليه وسلم امره ان يقبل ما جاءه من اهتمام بغير القرآن ولا يشرح لنفسه سوف وجعله في حاجاته وان اذا تصدق به ليس من طريق الربا ولا من طريق بل هدية تقبله ومن بيت المال فاقبله وطعامك وشرابك وملابسك في تمر بيتك وان شئت صدقت اذا كنت يحتاج اليه الفقراء ولا ترد الا باسباب. اذا كان له اسباب اذا اعطاك المال. من الذي تشبه بالزور لا لا من اجل معصية تخلف مع هؤلاء لا يجوز محبة في الله او لانك فقير الرحم لا تهده اما اذا كنت تعلم انه خبير انه بما حرم الله وتعدى على عباد الله او تأخذه منه من هناك صاحبه فتكون صاحب خير وتكون محسنا بذلك. والحاصل ان المال اذا جاء سيادة اللواء ولا ترد وان حين تصدق به او مشروع الخير اما اذا شرعية من طريق الرشوة