اذا كان لي اقرباء لا يصلون وغيره ولا استطيع الانكار عليهم يجب عليه زيارته ان تصلهم من اجل الانكار عليهم ونصيحتهم تزوره بالانكار والنصيحة فان اجابوا فالحمد لله واستمروا على باطلهم تهدوهم يلا المنكرات الظاهرة الصلوات وما اشبهنا معاصي ظاهرة فالذي على هذه الحالة يعني يفعل هذه الامور واستهلاك هذا لا يزال الا بالنصيحة اذا وان اجاب الحمد لله وان لم يجيب يسرى ولا يزار بعد ذلك يهزر يهديه الله بعد ذلك يدعو الى الخير والمميت وغيره له حق وان جاهداك من هو صاحب موسى عبدالمخلوط اكونه مجاهدا الولد على السر بقلوبهم ولو كانوا على معصية كفر لا يطاعوا في الكفر ثم الطعام بالمعروف ان تحسن اليهما تربط بهما ادعوهما الى الله وعليهما واذا كان ما صليت في جماعة تنصحه مع الجماعة الكلام الطيب والاسلوب الحسن الى الله جل وعلا ولا بولده لا تستحي قل يا ابا في هذا كذا ويا ابا في الواجب عليك كذا وانت الخير ان شاء الله بادر اصاحبي ينصحون يصلي في البيت في اسهل من ان يترك لا تعجب لا تعجب قال الحمد لله لك