ان يعيد على ذلك اليوم يقضيه فالعادة السرية والعياذ بالله او بسببه انه فضلها وهو سريع المجد فانه في ذلك اليوم والحذر في المستقبل روي ان النبي صلى الله عليه وسلم رخص بالقبلة لشيخ ونهى عنها شاة فهل هذا الحديث صحيح الذي تقبله وهو صائم امرأته ولو يبادرها وهو صائم اذا كان يأمن وقوعا فاحشا ولا يضره ذلك فلا حرج عليه اما مدى جوابه سريعا تفضل ينزل الملك او يحيى النبي صلى الله عليه وسلم ومنعها اخر فنظر في ذلك لكن لو صح ولهذا نهي عنه ولكن حديث ضعيف والحديث الصحيح للجميع المرأة تقبيل هذا الكون من اسباب جميعا الا من قوية قال فانه يكن كذلك ولو انه شيء بعض الشيوخ سريعا ما درجة حد لو الراجل