لبعض الدول لا حرج فيه فان كانوا يقتلون الكلاب فليفعلوا فمالك بن انس دار الكلاب الطاهرة واهل الكهف لهم كلب يلازمهم فاذا كانوا يسمعون الموسيقى فليفعلوا الغزالي وابن حزم يرون الدماء. يعني دبروها لا تجاه الملاهي والاغاني وقد ضعف الحديث الذي جاء في تحريم هذا قلوبكم ذلك النبي صلى الله عليه وسلم امر الطهور طهور اللحظات وين ما حدث ثم الاناء وتلذذ من وجهة نظر الامام مالك اذا اهلا وسهلا لكن الله