اه كثيرا ما يركز المسائل في اهم في دعواهم الى الله على على جانب العقيدة. ومعلوم ان ذلك له اهمية كبرى. ومكانته العظيمة تأسيس العقيدة والركيلة الكبرى في الاسلام ولكن نرجو توجيه العناية بالاخلاق الاجتماعية ومحاربة الرزائل. آآ في بناء العقيدة فلماذا نرى غالبا العلماء يملون هذا كثيرا نعرف ان العلماء بهذا وهذا قليلة مثل ما ايها السائل هي الرشيدة وهي الاساس ولهذا اغلب اهل العلم في بلدان العالم لا يهتمون بالعقيدة ضد ما ظلم يتكلمون في الاخلاق يا ابواب الصلاة بالزكاة باشياء اخرى والعقيدة حتى بينهم قبور من دون الله الشرك بالله بينه وهم لا يشعرون ربما وقع نفس العالم مع ابيه ومع عمه ومع شيخه عاشوا على الشرك باسباب عدم العقيدة عنايتهم بالعقيدة تجده يدرس وهاد المسجد يدرس ثم يأتي لقية البدوي وابوه وجده هذا من هذه النتائج العقيدة العناية بالعافية مصيرا في احكام الصلاة في احكام الاوقاف زكاة في وصايا لاشياء اخرى لانه درسها واعتنى بها اما العقيدة فلا يعتني بها ولا يعرفون وان كان جيدا فهو يعتني بالعقيدة المتكلمين جهة الكلام الازهرية المعتدلة وغفل عن العقيدة السلفية التي درج عليها والايمان بالله وتوحيد العبادة ونفي الشرك بالله انا في هذا الامر انه يجب هجوبا عظيما ومؤكدا العلماء بايظاح هذا الناس للعامة والخاصة الاتوبيس غالبا تعتني بها مع العناية بالاخلاق والاحكام الاخرى لا يهمل هذا ولا هذا لا الشيخ محمد رحمة الله عليه رسائله يقول بعض ينسب اليهم ويقصرون في العقيدة يقول اني اريد منكم العقيدة كما تدرس كتاب الاوطان اوقاف الناس فارجو منكم ان تدرسوا العقيدة بل هو مرتد فلو انهم ضغطوا في كتب الذكر التي الفها العلماء في كل مذهب ولكنهم يغفلون عن ستجدهم مشغولين بالازغال كيف نفذ الظبط يفعل بالتجارة كيف يؤجر فاشتغلوا بهذه وضيعوا العقيدة لعدم علاجهم بها. فلهذا جمدت وغفل عنها صار الناس في غاية من شرك بالله البدوي وفلان وفلان ونص كل ما كان ومعبودا مع الله والعلماء المعمظون يدعون الى ذلك ويفعلون ذلك مع العامة قدموا هذا الامر وضيعوه لعدم عنايتهم وقع في العالم فهم يعبدون على القبور ويدعونها مع الله المرضى والنصر الاعلى هكذا هو والو انكر هذا فليمر على قول بدوي والحسين وفلان وفلان يجد الناس هؤلاء العاقبين تسألونه ان تحمل نسائهم اولادا اتقوا الله