لا يكون اذا الذي لا يتكلم لا يكون اذا ولهذا لما قال هذا لما قال الثاني هذا الهكم واله موسى يعني العلم او سورة العجل قال الله جل وعلا افلا يرون الا اما طالب العلم والمبتدئ يجب له ان يقرأ في هذه الكتب لئلا يفخر بما فيها رد علينا بها لان ما عنده مقاومات ما عنده مقاومات او بها الظلال ربما تنطلي عليه. نعم ان الله اعوذ بالله نعم نص موسى وانه عصبي وانه كلهم على صاحبه من الكفر على صاحبه من الكفر الا اذا كان جاهلا وآآ هو ممن يعذرون الرجال اما الجاهل اللي بسم الله الرحمن الرحيم. المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان. الدرس الخامس بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال لا اله الا الله الحمد لله رب العالمين هذه الفرقة هذا تابع لما سبق الان للقضاء والقدر سبق ان للمراكز الايمان كتب اللوح المحفوظ فلما علم كل شيء كتب ذلك شرح المحفوظ ذلك ان الله خلق الخلق قال له هذا الحديث ان اول ما خلق الله وخلق قال له قال ما عرفتم ما هو كائن الى يوم القيامة فترى القلم بفضل الله الى يوم القيامة كان في اللوح المحفوظ وهو مخلوق من مخلوق الله لا يعلم بالله سبحانه وتعالى موضع الكتابة فهو شناهو كتب الله به سماه حسام كذلك على الله ان يسير عنده هو الكتاب الذي هو الموت المحفوق اخي محفوظ مكتوب فيه ما هو شأن الا يعلم كيفية القلم هذا النوع من الله سبحانه هذا لكنهما مخلوقان عز وجل نؤمن بذلك هذا قال نؤمن باللوح والقلم فبما فيه قدره هذا الثانية مراتب بان القضاء والقدر بالكتابة في اللوح المحفوظ التي كتبها الله المحفوظ لا احد يقدر على تغييرها لو اجتمع الخلق على ان يغيروا شيئا قد كتبه الله انه دائم لم يكن لابد ان يكون فلو اجتمعوا على ان يوجدوا شيئا لم يكتبه الله في اللوح المحفوظ لم يكذب فجاء ذلك في حديث ابن بس لما قال له النبي واعلم الخلق لو اجتمعوا على ان ينفعوك بشيء لن ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك فلو اجتمعوا على ان يضروك لم يضروك الا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الاقلام يشهد الصحف فلا تغيير ولا تدبير لما كتبه الله سبحانه وتعالى في اللوح المحفوظ نعم هذا من الامام بالصلاة والقدر اعلم هل هذا هو معنى الايمان بالقضاء والقدر فاعلم انه لن يصيبك كما كتبه الله عليه فما اصابك لم يكن ليخطئك فما اخطأك لم يكن هذا هو باب المنبر سوف تعلم كما اصابت لم يكن ليخطئه فما اخطاك لم يكن فقابلت مصيبة او او ما تسعى فاعلم ان هذا مكشوف في النص المحفوظ لا تغيير فيه ولا تمثيل ولابد ان صلى بذلك عن الجدع والسفر الله عز وجل فما اخطأك لم يكن ليصيبك لو طلبت الشيء قد حرصت عليه تفضل تقوله لم يكتب لك ولن تحصل عليه ابدا فاذا فعلتم الشباب والمتعد ولا شيء ترضى وتصلي الا ويكون عندك الحوادث وعموم صلى الله عليه وسلم يقول على ما ينفعك واستعن بالله اين اصابك شيء فلا تقل لو اني فعلت كذا قال كذا وكذا قدر الله وما شاء فعل قدر الله وما شاء فعل الا لو تفتح عمل الشيطان فاذا عملت هذا هان عليك الامر الم يحصل منه جزع ولا يحصل منه الامور بيد الله سبحانه نعم ان تفعل الاسباب او بتحرص على ما ينفعه صلاة العيد بيد الله عز وجل ما يكون فلا تجد مغفرة فكنا الحيرة لانك لا تحصل على ما لو حصلت عليه يكون فهو يعلم ان لا يفعل ابدا في القرآن صلى الله على نبيه صلى الله عليه وسلم قل لن يصيبنا نسبة الى الحوت وسبعة دراهم يعني او الذي يتصرف به المقاوم ما نسبة سبعة دراهم شرك مستديم بالنسبة ذلك لقوله تعالى وسع كرسيه السماوات والارض العرش اعظم من الفرس بالنسبة للعام الا ما كتب الله له هو مولانا جعل الله ويقول ردا على الكفار لما قالوا اولهم الذين قتلوا لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا قال الله جل وعلا قل لو كنتم في بيوتكم لضرب الذين كتب عليهم القتل الى مضاجعهم فانه لابد ان فهو لو تحرز تعطل عمل الاحتياطات فلم لم يمنعه ذلك منه بعد الله وقدره اينما تكونوا يدرككم النوم ولو كنتم في فروج مشيدة هذا لا يمنع قضاء الله قدر الله سبحانه وتعالى انها كتب في هذا النوع فلابد ان يلفت فلابد ان يقع هذه المرتبة الاولى يعتقد العبد ويعلم ان الله سبحانه وتعالى علم ما كان وما يكون في علمه الادبي الذي هو موثوق به اجلا واجل علم الاشياء كلها علمه الوحيد قبل وقوعه لابد من اعتقاد ذلك انه قدره قال جل وعلا وخلق كل شيء فقدره تقديرا قبور ما هي فوضى لها ضوابط الامور كلها رتبه بقضاء الله وقدره ثابت انه هناك شيء عفو او اولا ينزه الله جل وعلا عنه نعم لا احد يتصرف ويغير ما قضاه الله وقدره لا اراد ولا معصب لحكمه الله يحكم لا معقبة لحكمه وقنيع الكتاب فلا ولا مغيرة لحكمه ولا احد ينقص شيئا مما قضاه الله او يزيد شيء ابدا منه هو قضاء الله وقدره اعتقد المسلم هذا الاعتقاد اراحه كثيرا من الشيوخ والاوهام لكن ليس معنى ذلك يتكل على القضاء والقدر والكتاب ويترك العمل هو مأمور بالعمل طلب الذكر فعل الاسباب معمور بهذا هذا من ناحية العمل فاما النتائج فهي بيد الله سبحانه وتعالى فذلك هذا هذه العقيدة اه عقيدة القضاء والقدر عقيدة الايمان بالله سبحانه وتعالى من لم يؤمن بالقضاء والقدر لم يكن مؤمنا بالله هذا متنقصا لله عز وجل هذا من العقيدة ليس هو من الاشياء ثانوية والاشياء الفرعية او قانون العقيدة ركن من اركان الايمان فقال صلى الله عليه وسلم فاطمئن بالله وملائكته ومن الاخر سئل بالقدر خيره وشره الايمان بالقضاء والقدر يدخل في توحيد الربوبية توحيد الربوبية بافعال الله سبحانه وتعالى فيدخل في توحيد الربوبية فانتقد القضاء والقدر لم يكن مؤمنا توحيد الربوبية وقال تعالى سمع الله قدرا مقدورا ان كل شيء خلقناه بقدر هذه الايات الثلاث مع غيرها من الايات في القرآن تدل على الايمان بالقضاء والقدر ما اصاب من مصيبة الا باذن الله ما اصابني مصيبة ارض ولا في ارض في الكتاب لا في المحفوظ هذه ايات تدل على تدخل في امور القضاء والقدر الشيخ ويسأل هذا خطير لله ما لك حق ان تدخل في امور القضاء الا بالايمان بالقضاء والقدر بمراتبه الاربع حسب ما جاء في الكتاب والسنة فلا تتدخل في السؤالات ثلاث والاوهام ان هذا معناه الله عز وجل لربه لماذا قدرت كذا؟ لماذا هذا كفر بالله عز وجل يتدلل ويخضع لله عز وجل ويتأدب مع الله هذا كله الله وتكبيره القضاء ويكفي انك تؤمن بالقضاء والقدر على ما جاء في الكتاب والسنة ولا تدخل سؤالات واشكالات فان الذين دخلوا بينما بقوا في حياة مؤثرات فساد عقيدة هذا الذي انتجه له ما يدركه النظر هذا القضاء والقدر وامور الله عز وجل لا يدركها النظر والصدق والعقل الا تكلف عقلك شيئا لا يستطيعه المحدود ولا يعرف كل شيء لا تدخله في متاعات امور لا لا يطيقها هذا من ظلم العقل نعم لان القراءة والقدر سر الله جل وعلا لا تبحث عنه ولم تكلف بذلك ولماذا؟ ولماذا كيف كان في الطاعة والابتدال هذا الذي قل قل كلامه وكل ما تهلك يعني والعياذ بالله وهذا ما لم نؤمر به تدخل فيما ليس من شأنه اه انتهى الان من هي مباحث عظيمة عظيمة عليها من جهة اركان الايمان تعرف والكرسي حق الله جل وعلا خلق السماوات ارض وقلق السماوات خلق خلق العرش كلها مخلوقات الله عز وجل فوق الارض السماوات فوق الارض فوق السماوات الفرس او الكرسي العرش واعظم المخلوقات هو اعظم المخلوقات بعد وصوله حرف هو اعظم المخلوقات وبعده الكره بعده كما جاء في الحديث السماوات السبع بالنسبة سبعة دراهم القيت سواء السماوات وعلى طول السبع على عظمها كحلقة الملقاة في ارض فلاة وحلقة الملقى ماذا تكون نسبة الحلقة عن في البلد فلا شيء هذي مخلوقات عظيمة وهانية لا يعلمها الا الله سبحانه العرش هو اعلى المخلوقات الله جل وعلا مستو على على عرش عالم فوق مخلوقاته الكرسي تحت الارض جاء في الاثر انه القدمين فهو مخلوق ان كنت مخلوق فليس هو العلم كما جاء في العباس رضي الله عنه انه قال فالكرسي يعني علم اوسع كرسيه يعني ففي علمه السماوات والارض المعنى صحيح لكن ما هو المقصود ولا علم الله وسع كل شيء سبحانه وتعالى لكن ما هو بمخلوق والعلم صفة من صفات الله غير مخلوق فيجد الامام بالعفو وبالكرسي على حق على حقيقة فليس العبد كما يقوله الاشاعرة ومن نحى نحوها وان العرش هو الموت العرش هو الملك؟ لا عفو الملك في مستوى على العرش يعني استولى على الملك هذا ظلال والعياذ بالله العرض مخلوق فكان عرشه على المال تعرف تحته بحر تحته بحر والبحر تحته الكرسي الكرسي السماوات والارض سلطات حائلة لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى حديث لو سألتم الله جنة فاسألوه في الفردوس الاعلى فانه اعلى الجنة ووسط الجنة وسقفه عرش الرحمن سقف الفردوس عبدالرحمن الذي هو اهل المخلوقات فالفردوس هو اعلى الجنان فوقه عرش الرحمن فهو عرض مخلوق فله حملة الذين يحملون العرش وهم قائدا من الملائكة مهمتهم حمد في الارض تحمل عهد ربك فوقهم اولى يوم القيامة يحمله اربعة فاذا جاء يوم القيامة تضاعف العدد وصاروا من الملائكة وكل ملك واحد من الملائكة لا يتصور خلقه وعظمته وقوته ملك الله اذا كانوا اربعة مخلوقا عظيما فهل يقال ان المستحمل تحمله الملائكة او يحمل عرضك ربك يعني منتصف هذا كلام عقلاء ولا مجاميع لا حول ولا قوة نعم هي لا تتصور فمعنى قوله تعالى ثم استوى على العرش انه محتاج الى العرش في استواء المخلوق على المخلوق الذي يستوي العلاقات او على او على سيارة او على من المخلوقين يكون محتاجا الى ذلك الشيء تحمله يحمل المخلوق هذا في المخلوق لكن الله جل وعلا مستو على العرش وهو غني عن العرش وما دون الارض كل المخلوقات العرش محتاج الى الله جميع المخلوقات محتاجة الى الله ان الله يمسك السماوات والارض ان تزولا فلانتا ان امسكهما من احد من بعد. هذا هو الذي يريد العرش ويمسك السماوات يمسك الارض المخلوقات اسرته وعزته سبحانه وتعالى. ما هو المحتاجة اليه فهو غني عنها سبحانه وتعالى ولا يذكر من استواه شيء على الشيء دائما ان يكون المستوي محتاجا الى المستوى عنه هذا الزمان كما وعدت فوق الاخ كما قلت غير محتاجة الى الارض فلا يأثم من الفردية والاستواء عادة الله جل وعلا كذلك العرض من السماوات اعاذ الله عن ذلك بل هي المحتاجة اليه سبحانه وتعالى نعم محيط بعلمه محيط بعلمه في كل شيء وهو فوق المخلوقات فوق المخلوقات. فالله جل وعلا فوق العالم فوق السماوات وعرشه مخلوقاته وعلمه من كل مكان يحيط بكل شيء ان الله لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء احاطته بالاشياء علمه بها والا فهو جل وعلا من جهة العلو لا قال تعالى يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما قال جل وعلا فلا يحيطون بشيء من علمه الا بما كان الله جل وعلا محيط علما فاعلموا ان الله على كل شيء قدير وان الله قد احاط بكل شيء علما نعم عقيدة المسلمين فهم يحتفلون الله اتخذ ابراهيم قبله ما قال تعالى واتقى الله ابراهيم خليفة والخليل الخلة هي اعلى درجات المحبة القلة هي اعلى درجات المحبة فالله جل وعلا يحب عباده المؤمنين حب المستقيم ويحب المحسنين ويحب التوابين ويحب المتطهرين لكن السنة لا تحصل الا لم يحصل عليها الا اثنان من العالم إبراهيم عليه الصلاة والسلام محمد عليه الصلاة والسلام هل قال صلى الله عليه وسلم ان الله اتخذني قليلا فما اتخذ ابراهيم خلف ولم يحصل على هذه المرتبة من المحبة الا القليلان ابراهيم ومحمد عليه الصلاة والسلام. اما بقية الانبياء وبقية اولياء الله الصالحين والمؤمنين ان الله يحبه لكن لم يصلوا الى درجة اقول تصل الى درجة الخلد نعم سلم الله فيها كلم الله كليما الله جل وعلا فظل قال ثريين على بعض وان كانوا كلهم في المرتبة العليا لكن الله جل وعلا فضل بعضهم على تلك الرسل لما زارهم على باب منهم من كلم الله رفع بعضهم درجات يعطيه الله جل وعلا تفظيلة خاصا وفضلنا بعضهم على ذلك اول ابراهيم عليه الصلاة والسلام ومحمدا عليه الصلاة والسلام في التي لم ينالها بشر غيومة ففضل موسى ان الله سلمه تسليما بمناسبة الملأ وسمع موسى الان ما دام سبحانه ولا جاه ناداه ولا جاه مناداة الصوت مرتفع والمناجاة كل هذا حصل لاهود عليه الصلاة والسلام هذه فضيلة لم يحصل عليها غيرك قلب الله موسى تسليما وقال تسليما بالتأكيد تأكيد سلم الله فلا يقول احد هذا المجال اذا افسده المصدر دل على انه تكبير حقيقي من الله الى موسى عليه الصلاة والسلام هذا فيه السلام لله جل وعلا ففيه اثبات البارودة لموسى عليه السلام على غيرهم من النبيين في هذه القصة في هذه الخطوة فلا يلزم اذا كان عنده ذنب من الانبياء ميزة خاصة ان يكون افضل من غير على الاطلاق بل هو افضل من غيره في هذه بالقتلة نعم طيب هذا من اولا الايمان بالله اهل العلم بالملائكة فهو العالم للعالم غيره لا يعلمه الا الله سبحانه وتعالى خلقهم الله من النور بعبادته تنفيذ اوامره في مخلوقاته وصل اليهم اعمالا يقومون بها فينفذون بمخلوقاته منهم الموكل بالوحي الموكل بالقصر والنبات هو الموكل في قبض الارواح هو المؤكل بحفظ اعمال بني ادم انا موكل في الجبال انه الموكل الادلة في بطون الحواضر ما في حديث ابن مسعود يرسل اليه الملك فيكتب رزقه واجله وعمله الصعيد وهم يقومون فيها فينفذونهم كما امر الله سبحانه وتعالى لا يثبتونه بالقول يعملون ثبتونا الليل والنهار لا يكفرون اهم يعبدون الله عبادة متواصل وايضا هم يقومون بما وكل الله اليهم تقديم الاوامر والمخلوقات ففقهام عظيم وخلقتهم لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى. عن خلقك بني ادم ويعلم والد الله يا ان الملائكة رسلا لاجنحة لهم اجنحة. مثنى منهم من له جنازة فلا يعني القدر الجناحين الا الله سبحانه وتعالى وهؤلاء منهم من له ثلاثة اجنحة واذا منهم من له اربعة اجنحة فله ارحم الله منهم من له اكثر من ذلك من الاجنحة تزيد في القلب ما يشاء جبريل عليه الصلاة والسلام له فلا يعلم خلقة الملائكة وكيميتها الا الله. والبشر لا يستطيعون رؤية الملك على صورة فانما يأتي البلد بسورة انسان. كما كان يأتي جبريل النبي صلى الله عليه وسلم سورة الانسان اجلس اليه ويسلمه ولم يره صلى الله عليه وسلم على صورته الملكية الا مرتين مرة وهو في بطحى مكة رعاه في الافق قد شد الافق فمرة عند سدرة في المنتهى ليلة المعراج ليلة النهار وما عدا هاتين المرتين فان جبريل عليه السلام يأتي الى الرسول صلى الله عليه وسلم في سورة موسى اكثر ما يأتي في سورة لحية الكلبي رضي الله عنه حاصل امن البلاء الناس لا يستطيع رؤية الملك على صورته وانما هذا عند المخلوق لحضر الموت تأتيه الملائكة ويراه عند نزول العذاب والهلاك تأتي الملائكة يوم يرون الملائكة لابد يومئذ للمجرمين يأتون عند قيام الساعة على خلطتهم وهيئاتهم نعم هذا من الايمان ايضا من اصول الايمان واركان الايمان الايمان الايمان بالكتب التي انزلها الله على الرسل بهداية الخلق الله انزل الكتب على الرسل سبحانه وتعالى ومن كلامه وحيه وتشريعه انزلها على الرسل ليبلغوها لاممهم في الاوائل وفيها النوائب وفيها شرع الله سبحانه وتعالى منها ما سماه الله القرآن ومنها ما لم يسمح ونحن نؤمن بجميع الكتب التوراة التي انزلها على موسى الانجيل الذي انزله على عيسى يسمى لنا القرآن الذي انزله على محمد صلى الله عليه وسلم فسماه الذي انزله على داوود عليه السلام واتينا داودا زبورا وسمى لنا الصحف صحف إبراهيم عليه الصلاة والسلام فنؤمن بما سماه الله بنا وما لم يسمى وانها نزلت في مصلحة الخلق وهداية الخلق واقامة الحجة على المعارضين عيد الايمان بجميع الكتب فمن امن ببعض الكتب وكفر ببعضها من جهز كتابا واحدا فانه يكون جاهزا لجميع الكتب انها كلها كلام الله عز وجل فلا يجوز الايمان ببعضها وكفر افتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم الا خزي في حياتكم كتاب الله يجزي الايمان به كله والعمل به كله فلا يزيد اننا ناخذ ما يصلح لنا ونواصل شهواتنا ونخلي الباقي اللي ما يصلح لشهواتنا ورغباتنا لابد من الايمان بجميع الكتاب كما انه لا بد من الايمان بالجميع في الكتب هذا فرض الايمان ركن الايمان ومن ذهب كتابا واحدا او جحد بعض الكتاب لو جحد اية من كتاب الله او كلمة من كتاب الله او حرفا من كتاب الله كان كافرا بالله عز وجل نعم هذا منزل كتب في الاركان الايمان ايضا ايمان بالرسل الايمان بالرسل امن بجميع الرسل الذين ارسلهم الله الى عباده من سماهم الله في القرآن ومن لم يسميه ورجلا لم نخطفهم عليه سلم الله فنؤمن بجميع الرسل فمن امن ببعض الرسل وكفر بالبعض الاخر فهو جهاده للجميع حتى من يزعم انه يؤمن لان الرسل يصدق بعضهم بعض ويبشر بعضهم ببعض هم اخوة فهم نبوية من عند الله سبحانه وتعالى لا يجوز الايمان ببعض الرسل قالوا السفرة اليهود بوجه رسالة عيسى ورسالة محمد عليه الصلاة والسلام. كفر النصارى تحمي رسالة محمد صلى الله عليه وسلم قالوا كافرين بجميع الرسل والذين يكفرون بالله ورسله ويريدون ان يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ونكفر بباطل ويريدون ان يتخذوا بين ذلك سبيلا اولئك هم الكافرون حقا ما نفعه ايمانهم بالبعض لما كفروا بالباب الاخر صاروا هم للكافرين حقا واخذنا للكافرين عذابا منيرا لابد من الايمان بجميع الرسل من اوله الى اخره نعم هذا من العقيدة ان من نطق شهادتين واستقام عليهما انه مسلم نطق بالشامخ واستقام عليهما فانه مسلم ولو حضر منه بعض المعاصي لو قدر منه بعض المعاصي ولو كانت من الكبائر ما دامت انها دون الشرك ما دامت المعاصي دون الشرك فانه لكن يكون مسلما ناطق الاسلام او ناقص الايمان اللي عنده خروج من الدين لكن لا يختم بكفر بمجرد ارتكابه كبيرة كبائر الجنوب ما دامت انها دون الشرك هذه عقيدة اهل السنة والجماعة انهم لا يكفرون بالمعاصي التي هي دون اثم يعتقدون انهم ينقصوا الايمان كان صاحبها ينطق بها الفسق الاخر الذي لا يخرج من الملة هذه عقيدة المسلمين خلافا للخوارج الذين يكفرون الكبائر ويخرجون بها من الملة ويقلدون قائدها في النار وبخلاف المعتزلة الذين يخرجون اصحاب الكبائر من الاسلام ولكن لا يدفنونه بالكفر ويقولون هم في بيتنا بين المنزلتين فهم مؤمنون ولا هم كفار فاذا ماتوا على ولد يتوبوا صاروا مثل الخوارج. مخلفين الذين منا ولا عفية الموطئة الذين يقولون ان انه لا يضر مع الايمان معصية من صدق لله عز وجل تصدق بالله عز وجل فانه يكون مؤمنا ولو فعل ما فعل من المخالفات لو ترك جميع اركان الاسلام عندهم انطلق جميع اركان الاسلام لا يكون كاملا ما دام انه يؤمن بقلبه يصدق بقلبه بالله عز وجل مسألة الاعمال هذه لا تعتبر آآ مزيلة للايمان ولا حتى ملف ولا في تطبيقه اما حاله واقواله فهذه لا دخل لها بالايمان عندها هذا مذهب المسلم مذهب ظالم والعياذ بالله الضلال ظاهر هؤلاء على طرف او تشددوا فاخرجوا المسلم الموحد اخرجوه من الاسلام سبب ارتكابه لكبيرة دون الشرك وهؤلاء ناعوا ناعوا وذابوا واعتبروا المعاصي جميع المخالفات ليست شيئا ولا تخل بالايمان اهل السنة والجماعة توسقوا فقالوا المؤمن الذي يرتكب كبيرة دون الشرك لا يفتر كما تقوله الخوارج المعتزلة ولكنه ليس كامل الايمان كما تقوله المؤمنة بل هو مؤمن ناقص الايمان هذا هو العدل وهذا مأخوذ من اهل الكتاب والسنة. هذا المذهب ففيه سبع فاذا الادلة بان الخوارج هو والمعتزلة وتركوا الواحد اخذوا نصوص الوعد وتركوا وقوف الوعيد اهل السنة والجماعة اخذوا بالامرين اخذوا بنصوص الواجب وجمعوا بينهما وهذا هو الحق الذي جاء به القرآن فاسقون في العلم يقولون هذا الناري كل من فلا يقولون بشرف فيتركون الطرف الاخر على مذهب اهل البيت ويتركون الطواف المحكم الذي يغسل اي سيدة اللي ياخذ بعض الادلة ويترك البعض الاخر الذي يفجرها ويوضحها ويقيدها هذي طريقة كارثية اما الجمع بين النصوص تفكير بعضها البعض هذه طريقة الراسخين بالعلم نعم ولا حلو لما معه من الاسلام والايمان وان كان عنده النقد ما هو الاسلام؟ لا والمؤمنون لكن عندهم نقص في هذه المعاصي ومعرضون للوعيد الرضون للوعي الكلام على الاطلاق ما زال اما لو ذهبوا شيئا مما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ولم يعترفوا به كانوا كفارا فلو امنوا ببعض ما جاء به الرسول فامن ببعضه وجحدوا بعضه اهل الكفار وادي الايمان بجميع ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم نؤمن بذلك نعم لانه خص فاهواؤنا ورغباتنا قد تكون ظالة مخالفة نعم اما من فز بالرسول صلى الله عليه وسلم ولو في بعض الاحاديث الصحيحة فهو كافر والحديث صحيح لكن معناه الرسول صلى الله عليه وسلم نرجو لها اهل الخبرة واهل الطب واهل المعرفة كما يقول بعض الكتاب الان المخذولين لو ولو قال الرسول انا ما ما اعتقد هذا ولا هو بصحيح ولو رواه البخاري فلو بصحيح لانه هذي خالفة الطب قالوا كذا وكذا سبحان الله يعني كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يتهم علم البشر وطب البشر كلام المعقول يتهم وكلام البشر يحتمل الخطأ ايضا الطب لا يخالف هذا والحمد لله لان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان في احد جناحين داء وفي الاخر سواء كل عام بما يناصره واذا وقع في الماء يرفع النتيجة لا الذي فيه سواء يغرس الجناح الذي فيه النبي صلى الله عليه وسلم امر بغمسه من اجل الجناح الذي فيه الدوافع ويسر لكن لما خالف اذواق هؤلاء الجهال كانوا يتكلمون في هذا الكلام هذا كفر والعياذ بالله فلهم مقالات في هذا شنيعة والسنة ويقولون الرسول صلى الله عليه وسلم يقول انتم اعلم بشؤون واياكم الى اخر ما يظنون به فهل يدعون؟ المشكلة انهم دعاة الاسلام وانهم فهذه مواقفه من سنة الرسول اعوذ بالله كفر والعياذ بالله الفوا في هذا كتبا معروفة الان تسريب الاحاديث هذي صحت في البخاري ومسلم واتفق عليها فله الدنيا والرسول بمعنى انهم جاهلين الرسول صلى الله عليه وسلم ما نقول في انشاء الله عز وجل نؤمن بالله ولاسمائه وصفاته فلا ندخل للخوض في اسماء وصفاته ونؤول يوفقها ظاهرها الى معاني ما ارادها الله ولا ارادها الرسول وانما لانها توافق اهواءنا وتوافق علمنا القاصر السوق المتصرف في كلام الله فنصرفه عن مدلوله عن مراد الله به على الكفر والعياذ بالله انا تأول كذلك في دين الله قل هذا صحيح ولا مو صحيح ما دام بالكتاب والسنة فلا فلا مجال للخوف لا مجال للمرأة فلو كان عندنا في عقولنا ما تدرك هذا الشيء ما تحمل او لا تدرك هذا الشيء ولو كانت عقولنا للرسول صلى الله عليه وسلم فلا نحتاج البشرية ان يرد فلو كانت عقولنا كافية ما احتجنا الى الرسول صلى الله عليه وسلم على ما احتاجت البشرية الى الرشد بل على ان العقول فاصلة لانه لابد من وفي بيان الحق والنهي عن الباطل العقوق تسود شيئا وهو باطل وقد ترد شيئا وهو حق لانها قاصرة والمجال على ما جاءت به الرسل لا بما تقتضيه العقول البشرية الافكار البشرية هذا كان المسلم يكذب ويؤمن لمن صح عن عن الله وعن رسوله صلى الله عليه وسلم ولا يتدخل ويقول في هذه الامور ويشكك فيها فعلا لا نجادل في القرآن قالوا جاهزين في القرآن يشمل الجدال في كونه من عند الله كما يقوله الكفار انه القرآن ما هو من عند الله وان له من عند محمد هذا جدال في القرآن وكذلك الجبال بمعاني القرآن من الفسر القرآن من عندنا وباهوائنا القرآن لا يفسر الا بما جاء في كتاب الله او سنة الرسول او ما قاله سبحانه او ما قاله التابعون او اقتضته اللغة العربية التي نزل بها الا نذكر نحن في تفسير القرآن من غير هذه المداخل الاربعة غير هذه المداخل الاربع لا ندخل في القرآن لا يفسر القرآن الا الله جل وعلا الذي تكلم به او الرسول صلى الله عليه وسلم. الذي وكل اليه البيان او الصحابة الذين تكندوا على الرسول واخذوا عنه البيان او التابعون الذين رووا عن الصحابة وتلاميذ الرسول صلى الله عليه وسلم البيان او اللغة التي نزل فيها القرآن ان الله انزله باللسان عربي مبين. فاذا لم يوجد تفسير في القرآن ولا في السنة ولا في كلام الصحابة ولا في كلام التابعين اكثر من ما تقتضيه اللغة التي نزل بها اما ان يفسر فيما يقوله الطبيب الفلاني اه المفكر الفلاني النظريات تختلف والفلكي من فلان نظريات تختلف وتتدارك اليوم نظرية نظرية اخرى تكذبها وتكثرها لانها من فلا يفسر كلام الله في افكار البشر وعقول البشر ومدرسات البشر التي تتغير وتتضارب لا يفسر كلام الله الا بما الا بما يصح من وجوه التفكير المعروفة عند السلف الصالح وعلماء السلف نعم ونشهد انه كلام ربنا نعم نسأل ان ان القرآن كلام رب العالمين حقيقة تكلم الله به حقيقة وسمعه جبريل من الله فبلغه جبريل الى محمد صلى الله عليه وسلم. وبلغه محمد صلى الله عليه وسلم الى امته وبلغته الامة بعد وجيل كل جيل يبلغه ويزيد كل جيل متقدم يبلغه للجيل هذا كلام الله سبحانه وتعالى نحن نكتبه ونقرأه ونحفظه وهو بذلك كلام الله عز وجل لا كلام له ولا كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ولا كلام جبريل اينما جبريل والرسول مبلغان عن الله جل وعلا الكلام كلام الله والمبلغ جبريل ومحمد صلى الله عليه وسلم والمبلغ الامة نعم نزل به الروح الامين وهو جبريل عليه اما بالروح الامني امين لانه مؤتمن لا يغير ولا يبدل الثمن على ما حمله الله سبحانه وتعالى لا يتهم لا يدفع بالخيانة او التدين او كما تقوله اليهودي جبريل عدونا للعدوك فكما يقوله بعض الشيعة من الرسالة كانت لعلم ولكنه جبريل قال وبلغها لمحمد هذا جبريل عليه السلام وتكذيبهم لله بان الله قال الامين هذا تكبير لله عز وجل نعم الله وفقه للامانة فهؤلاء يصفونه بالخيانة والعياذ بالله فكفر بالله عز وجل اليهود يأمرون ان يعادوننا فانزل الله جل وعلا كل من كان عدوا لجبريل فانه فانه نزله على قلبه باذن الله مصدقا لما بين يديه ثم قال من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فان الله عدو للكافرين فمن عادى جبريل او عاد ملكا من الملائكة او رسولا من الرسل فهو كافر فمن عاد وليا من اولياء الله فانه مبالغ لله في المحاربة. كما صح في الحديث نعم صلى الله عليه وسلم. علمه جبريل محمد صلى الله عليه وسلم. كما قال جل وعلا علمه شديد القوى. علمه علمه رجل الغائب لمن علمه محمد صلى الله عليه وسلم تزيد القوى من هم جبريل عليه الصلاة والسلام علم محمد صلى الله عليه وسلم بامر الله هو كلام الله حقيقة وكلم الله به حقيقة سمعه جبريل من الله حقيقة بلغه محمد صلى الله عليه وسلم من غير زيادة ولا نسمع كما سمعه جبريل من الله عز وجل لم يسجل ولم يرد لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه لو تقول علي بعض الاقاويل لاخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه اذا اهلكناه شرهم فيقول سبحانه وان زادوا ليفتنونك عن الذي اوحينا اليك تفتدي علينا واذا اتخذوه فغنيا ولولا ان ثبتناك لقد كنت تركن اليه شيئا قليلا اذا لاذقناك ضعف الحياة ثم لا تجد لك علينا نصفيها الرسول صلى الله عليه وسلم بدل ما انزل الله اليك ليست من ذلك شيء ولا يمدد ولا يغير وكلام الله جل وعلا كما نزل وكل ما الينا كما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم وهو محفوظ حفظه الله من الزيادة والنقص انا نحن نزلنا الذكرى وانا له لحافظون فالله تكفل بحفظ هذا القرآن بنفسه سبحانه وتعالى تلافي الكتب السابقة فان الله وكل حفظها الى العلماء والاحباب اه امتحانا له وابتلاء فغيروا وبذلوا وحرموا فارسل بكلام الله عز وجل نعم لا نقول بان القرآن مخلوق كما تقوله الجهمية ان ذلك كفر لكلام الله سبحانه وتعالى. ووصف لله بالنصر انه لا يتكلم الله جل وعلا لا يتسنى هو الذي لا يتكلم ناقص ولا يكون الها اليهم قولا ولا يملك لهم وضع ولا لا يرجع اليه القول. من تكلم دل على بطلانه وعبادته وبطلان الهيته هذا بطلان عبادته بطلان الهيته نعم الم يروا انه وفي الاية الاخرى يقول الم يروا انه لا يكلمه ولا يهديهم سبيلا. الذي لا يكلف هذا ليس باله عقم عن الصمم وعن آآ عن البسل سبحانه وتعالى الكلام صفة تمام فعدم الكلام في المجلس قال جل وعلا منزه عن صفات النفس الكلام نعم الجماعة المسلمين يعتقدون انهم كلام الله حقيقة منزل اي مخلوق منه بدا واليهود هذي عقيدة المسلمين في القرآن نعم منزلون من عند الله غير مخلوق كما تقوله الجاهلية وتلاميذه لا ان الله بدأ نزل منهم من الله جل وعلا منه بدا يعني نزل منه سبحانه وتعالى لا من الناس المحفوظ كما يقول بعض اهل الظلام ان جبريل اخذه من اللوح المكفوف فمن سمعه من الله مباشرة منه بدأ سبحانه وتعالى القرآن بدأ من الله لا من انه نعم واليه يعود في اخر الزمان يرفع القرآن في اخر الزمان ده من علامة الساعة انه يصرف يسرى بالقرآن من المصائب ومن صدور الرجال فلا يبقى له وجود في الارض هذا في اخر الزمان نعم كما سبق اذا لم يكن كفرا او شركا مخرجا من الملة فاننا لا نكفر به المسلمون بل نعتقد انه مؤمن لابد الايمان معرض للوعي ان شاء الله عذبه وان شاء غفر له هذي عقيدة المسلمين ما لم يستحي الله استحل ما حرم الله فانه او استحل الربا او استحل الخمر او استحل الزنا او التحلى ليس او لحم الخنزير ما حرم الله اذا استحل ما حرم الله كفر كفر بالله عز وجل وكذلك العبد لو حرم ما احل الله لو حرمنا احل الله صبر وحرم الصبر او العسل او نحن بهيمة الانعام او لحم الذي احله الله سبحانه وتعالى او حرم الخبز انه يكفر بذلك فقد اخبارهم ورهبانهم صح نصيحة ابن مريم فجاء تفسير الاية بانه احلوا لهم الحرام تحلف محرمونه في الحلال نعم ولا نقولها. فما تقوله المرضعة لا نقول لا يضر الايمان كما تقولون يقول فالاعمال امرها سهل هو مؤمن كامل الايمان ولو لم يعمل شيئا ما هو من اهل الجنة ما شاء الله ما يصلي ولا يصوم ولا يحج ولا يزكي ولا يعمل شيء من اعمال الطاعة ويقول هو مؤمن فيستسلم مجرد ما في قلبه هذا كلام من اعظم الضلال والعياذ بالله نعم لا نقول لا يضر كما تقول المرجئة منها ما يزيل الايمان بالكلية ومنها ما ينقص الايمان هذا صبر على كل حال. البيوت تظهر على كل حال لكن منها ما يقتضي العزة ومنها ما هو ابوه ذلك يقتضي البر او منها ما يكون معصية ولا يكون فسقا في المعصية من المعاصي نعم نعم هذا منحى لدخول في بحث آآ شهادة لمعين لانه من اهل الجنة او انه من اهل النار لا نذهب لاحد من جنة ولا نار الا بدليل من الكتاب شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم بانه من اهل الجنة فهدنا لربما ومن شهد الرسول صلى الله عليه وسلم انه من اهل النار شهدنا له من نار انا بالنسبة للمعينين اما بالنسبة للعموم فنعتقد ان الكفار في النار واما المؤمنين في الجنة هذا من جهة العلو اما من جهة الافراد لا لا نحكم لاحد بالجنة ولا نختم له بالنار الا بدليل من الكتاب والسنة لكن نرجو للمسلم ونخاف المسلم هذه عقيدة المسلمين نعم نعم فاغفر لمسلم من المسلمين استغفر لهم انه اخونا استغفروا له وندعوا له بالتوبة والتوفيق فهو اخونا وان كان مذنبا فاغفروا له حق علينا حق الايمان استغفر الله استغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنة الا نطلق المذنب من رحمة الله كما تقوله الخوارج والمعتزلة لا نقنطه من رحمة الله فلنكون هو معرض للوعيد شاء الله غفر له وان شاء عذبه واذا تاب تاب الله عليه ما نخلطش انه لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون. ومن يقنط من رحمة ربه الا الظالمون قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله فهذا عمل الوعيدية. الوعيدية الذين هم الخوارج ومن سار في ركابهم هم الذين يقنطون الناس من رحمة الله ويخرجونهم من الملة جنودهم وان كانت دون الشرك والحكم نوفرها ان قوله تعالى نوعا ما المحفوظ لا يغير فهو ما قوله تعالى هذا حفظ الله يكتبون الاعمال بني ادم ويرفعونها الى الله الله جل وعلا ينفض منها ما يشاء ويدرك منها ما يشاء المحفوظ هذا انه لا يمثل ولا هناك فرق بين الفضائل والغلل وابدا القضاء والقدر لكن هذا من باب الترابط والتأثير صحيح النظام في الكبيرة كما قال شيخ الاسلام ابن تيمية وغيره انها ما ختم دعمت او غضب او نار عودة الايمان عنه هو مظلم ولا يدري الاسلام يعني نفي الايمان عن العاصي هذا دليل على ان فعله هذا كبيرة او ذلك لعنة الله على الظالمين قال لعنة الله على الكاذبين لعن الله لعن الله المصورين فاذا صدرت اللعنة من الله او من رسوله على ذنب هذا دليل على انه كبير او توثق عليهم بالنار او الغضب من الله سبحانه وتعالى هذه من ضوابط ليس بها اما ما نهي عنه ما نهي عنه ولم شيء من هذه الامور فهذا معصية الله استمرار استمرار الخروج لان هنا انقطاع له لا انقطاع على استمرار الخروج قال له لا انقطاع له اهل الجنة في الجنة مقلدون فيها ابدا ابدا واهل النار في النار مخلدون فيه ففي الامان الا من دخلها اصحاب الكبائر من المسلمين فانه لا يخلدون به بل يعذبون بقدرهم ويخرجون منى قوله ما دامت السماوات والارض مثل قول الخالدين فيها ابدا نعم صدقكم الله القرآن الكريم جبريل عليه السلام للروح قوة لان الروح قد يراد بها القوة وايده جروح منه يعني بقوة غرفة جبريل بالروح لقوته عليه الصلاة والسلام انه آآ فقال الله جل وعلا ذو البر او علمه الشديد هو الروح معناه انه قوي وتطلق الروح ويراد بها المراد بها آآ تحيا به القلوب والقرآن تحيا به القلوب فسمي روحا تطلق الروح على النفس التي تحرق البدن فيحيا بها البدن فيحيى بها البدن الروح لها اطلاقات كل اطلاق يختلف عن الاخر عندي معنى واحد صدق الله صلى الله عليه وسلم اشهد ان لا اله الا الله نرجو له ذلك نرجو له ذلك لكن لا نقطع نسجد لا بدليل انا بالنسبة للمعلم. اما بالنسبة في العموم هذا من كان اخر هذا بالنسبة للعمر. من كان اخر كلامه لا اله الا الله دخل الجنة. هذا بالنسبة للعروق فالافراد فنحن نرجو له ذلك لكن لا اللهم انا هذا لا اعرف منه حديث ما دام ما ثبت انه حديث عن الرسول اذا كان احد من الاخوان اللي يبحث عنه عنه بيان عن الحديث ثبت من الحديث يدعى لو على ركنهم لولا جاءت بمعنى تعسف على فوات الخير ماذا ماذا هذا يدل على يقول لو استقبلتوا من هذه جعلتها عمرة ولا اكملت معكم من باب التأسف على الخير بعد اذنكم على كمال الايمان وعلى شيء من الخير لا يندم على ذلك ويحصل له انفجار فعلاها على الخير عمل لكل واحد عنده دليل على ضعف او على عدم اما لو التي تسمعنا للتحسر والتشحر هذه هي المجموعة فهذا هو الواجب ان اصابك شيء لا تقل لو اني الا اذا قال من باب تسخط لقضاء الله وقدره هذا هو المنهي عنه لا يرد الدعاء الا لا يرد القضاء الا الدعاء هذا حديث ان الدعاء سبب من هل يريد الله نتائجها ويرتب عليها ثمراتها فهو من قضاء الله فهو من قضاء الله وقدره القضاء يعالج والقدر يعالج بالقبر وقال آآ امير المؤمنين عمر ابن الخطاب اه يفر من قضاء الله من قدر الله الى قدر الله لا تقول ان الله قدر المعصية وخلاص وقدر ايضا الساعة اعملوا الساعة عالج بها المعصية القضاء عالم الوزراء ما هو معلوم الانجيل والتوراة الموجودة المحرفات مبدلان ومغيرات في مكة ومن الشرك عن عيسى ابن الله وانه وانه ثالث ثلاثة التهليل المخلف الى اخره اسمع اسمع قرائتكم له في الاذاعة اذاعة الانجيل تعرف ما فيه من الدرس والكذب وذلك الثورات دخلها التغيير والتفكير والتحريف نعم والقراءة لا تجوز القراءة في الثورات والانجيل لا عند الضرورة اذا كان عالم من العلماء من يجيد الرد على النصارى كلامه وهو يصطلح ويقرأ كانوا سنين يقرأ القرآن هذا غير معلوم عليه الصلاة والسلام. نعم الله اكبر فهو اعلم هذه مسألة ما توصل العلماء فيها نتيجة ما تحدث هذا كما يقولون طويلة الليل قليلة الليل فالفرق هذا المنارة اول شيء فظيعة ما نقل عن شيخنا محمد عبده سواء جوهر هذا ايضا كله خرافات واباطيل نظريات القرآن الكريم فتسهيل القرآن باعجاز العلم وما عليه دليل ولا وانما هو تحرصا نعم فهذا الخبيث هذا مصطفى ما هو مصطفى محمود هذا يمثل القرآن الان باباطيل قراءات والعياذ بالله نعم والمشكلة نعم بني ادم اكلا عن قسط او من كلمات نعم لانه حكم على نفسه بانه صحيح انه نعم القديمة كل ما تخادم الكتاب او التفسير فهو لا شك انه احسن واثبت واقدر علم رغم آآ هو امام المفسرين التفكير الصحيحة الدين اللغوي كل هذه تفاصيل موجودة التفاسير العصرية منذ تفسير مأخوذ من كلام الشيخين ابن القيم هو تسجيل لا يجوز انه الى جهة المصحف الا اذا كان المصحف مرفوعا فاذا كان المصحف محامي ايه هذا فيه اهانة للمصحف هذا اهانة للشخص في كلام الله عز وجل لمنع هذا يحتاج الى تقرير نية موثوقة خطر على حياته فقرروا ان في قطر على حياتها تقرير للافتاء سماه السؤال هذي امور لا يجوز التكاوي فيها والفتوى الغربية فيها مذهب الفتوى التي لم تبنى على تقرير طبي موثوق لان الناس الان يتهربون من الحرب المدرسة فاخلق قلوبنا علشان اللي عنده عيال يخافوا من الفجر فله الشيطان يضيقون عليه او مؤتمر السكان الذي اه اللي عمله الملائكة من سنتين يؤثر على ظعاف الايمان في وقت تشح الارزاق يسكر البشر ولا هذا سوء ظن بالله عز وجل الذي يخلق يرزقهم وما من بادة في الارض الا على الله رزقه نحن ولا تقسموا اولادكم خفية الا نحن نرزقهم واياكم على الله جل وعلا والاولاد مطلوبون في الاسلام تسهيل الامة ينفع الله بهم الامة ينفع اول شيء ينفع ايضا ما تدري ان الذي يبقى منه ربما يموتون حسب هالعدد الذي اخترته وبقيت عليه انه ربما هذا اللي يصلي يبقى هو اللي يموت عادة تتوكل على الله سبحانه وتعالى ولا الا في حالة الظرورة القصوى اذا قرر الاطباء الموثوقون ان الحمل يقضي على حياة فهذه لها حالة خاصة ولكن ما يخفي بها كل احد لازم تعرض على على لجنة من اهل العلم روسيا ويضحكون التقرير لا هذا طيب هذا طيب عليه انه ما يدخل ان تفسد اولادها جزاك الله خير هذا شرط صحيح فاذا خالفه لها لك حق فقط نعم وليس الرجال يعملون بيت الرجال يعملون هذا عليهم الا من يتق الله سبحانه وتعالى فحصلوا شيء كبير لكن يزوجون من عنده دراهم كثيرة كل من يسبونه او اقاربهم ولو كانوا من اصدق الناس وافسد الناس ولا يصلحون للمرأة. هذي خيانة للامانة الافها والنظر لها