آآ من المعروف ان الغناء محرم. واذا اردنا ان نفهم البعض بذلك يحتج علينا وقالوا ان الغناء اذا كان حرام لم يكن في التليفزيون والاذاعة وفي الاسواق فماذا نرد على هؤلاء؟ والبعض يقول ان الذنب والمغني او المغنية او المستمع اما المستمع فليس عليه شيء. الاغاني شرها عظيم. وذهب جمهور اهل العلم الى تحريمها وان واجب انكارها واذا كان معها موسيقى او غيرها من الات الله وربما هذا باجماع باجماع المسلمين قال الله جل وعلا ومن الناس من يشفي له الحديث الا عن سبيل الله بغير علم الاية بين اهل العلم جمهور المفسرين على ان الغنى وما واصوات المعازف في المعازف كلها داخلة في ذلك فهذا محرم عند اهل العلم واذا اجتمع الغناء ومع او موسيقى او ما اشبه ذلك حرمة عند جميع اهل العلم. الواجب تركه والمستمع شريك للمغني. من قال للمستمع سليم هذا غلط. المستمع شديد كما القرآن شريك له الاجر والمستمع للموسيقى والاغاني المنكرة شريك له في الرزق والاغاني نحو بيعها وشراؤها وسماعها كلها منكر وثمنها سحر من السحر المحرم والعياذ بالله ولا حجة فيما تفعله الدولة الدولة قد الدولة ليست كل ما فعلت ومباحا والدولة غير معصومة له اشياء من اجل السياسة ومن اجل المؤمن يحتاط بها المسلمين او من اجل اسباب اخرى وليست الدولة محكومة من كل شيء ولكن انا مؤمن ان يسأل اهل العلم ويتبصر ويهتم بدينه ولا يهتم بالدولة ولا بغير الدولة العلم قال الله قال رسوله قل هل ما احل الله ما اهله الله ورسوله والحرام ما حرمه الله ورسوله حضرت الدولة او فلان او فلان العلم عنده سريعة والاحكام لله ورسوله الواجب على المؤمن ان يتقي الله لو قالت الدولة الا زليل الدولة مية ريال كل شهر؟ قال لا انا بعطيكم الشر ولهواه يستحل الحرام موسيقى يا شيخ. الموسيقى