اذا قلنا لاهلنا ولاصحابنا مما اتفق عليه العلماء حفظهم الله هذا حرام مثل ما ذكره فضيلة الشيخ ابراهيم الغيث اطفالنا عندما ياكلون هذا اشارة الى الصليب اذا قلنا لاهلنا ذلك قالوا اه الكلمة التي يغيظون بها المسلمين المحافظين خاصة المطاوعة يلعبون علينا او المطاوعة يشتمون حديثا وصار الى ذلك وما اعرفش الملف الله على كل حال اذا فعلوه عليك ان تنصحه وتبين له صرفه لا تغضب ولا تعجل. يجد له خطأ ووضح لهم الخطأ فانت في العصر الخامس عشر نزل في القرن الاول الله اكبر انت في القرن الخامس عشر الذي اشتد فيه غربة الاسلام لو ان فيها الباطن فعليك ان ترجعون لله وانا اليه راجعون لا حول ولا تعدل ولا تغضب لا مع امك ولا مع ابيك ولا مع اخيك فمتى رضيت واستعجلت اهانوك واذلوك وطردوك النصيحة والتوجيه للخير مع الاب ومع الام ومع الاخوة ومع الجيران والله يقول جل وعلا فبما رحمة من الله لنت لهم ولكم فظا من حوله والله والرسول يقول عليه الصلاة والسلام من يحرم الرزق تحرم الخير كله ويقول النبي قال لكم شيء الا زانه ولا ينزع من شيء الا شاء قال طالب العلم وعلى الداعي والناصح ان يرفض ولا سيما مع الوالدين حقهم عظيم وهكذا مع جمالك واخوانك ومجتمعاتك ترفض حتى لا يقبل منك وحتى لا تقرض ولا تبعث والفيديو كل ما دخلت البيت سكر وقصرت عليه دعا علي قام قول قال وعليكم النصيحة الطيبة دائما دائما ان شاء الله ينتفع عليك بالحين والكلام الطيب يا والدي يا ولد كذا كذا هذا لا يصلح هذا لا يجوز انا فتحته على القرآن على شيء طيب يفعل اما هذا مرتين ثلاث عشر بالنفاق لا يضرهم خلاص