قال تعالى اقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين من هذه الاية تدل على ان من ترك الصلاة مشرك وما مدى صحة الفتوى المنسوبة للشيخ محمد ابن ابراهيم رحمه الله الذي يقول فيها ان من ترك الصلاة او عن وقتها لانه كان الجهل في البال يكون مشرك افيدونا الله جل وعلا وهو يعني نعم المقصود من هذا التحذير من بالدين وان كل الى مذهب اخر شرع الله لعبادة الواجب الاجتماع على ما شرع الله جل وعلا غير في شرعك على وعزمها يجب ان يتقيدوا بالشرع وان يجتمعوا عليه قال المشركون ولا شك انتقي الصلاة له من التفرغ فاذا ترك الصلاة فقد فارق الجماعة فرغ جماعة المسلمين ولهذا قادر من اهل العلم انه كافر فما اصاب النبي صلى الله عليه وسلم كفر من ترك الصلاة قال عبد الله بن ثقيل الفقير رضوان الله عليه وسلم ثبت في هذا عن انه قال العهد اللي بيننا وبينهم الصلاة ومن تركها فقد كفر قال عليه الصلاة والسلام بين الرجل الصلاة فتصبح عند المحققين من العلم كفر اكبر نسأل الله واما شيخنا انا ما اقدر ان الفتوى المذكورة لكنه يفتي بكفر من ترك القلق نشرها عمدا حتى خرج الوقت الى ان تطلع الشمس اصلا حتى تغيب الشمس اوخر العيد حتى يصلى الفجر اما اذا كان النسيان او النوم هذا عليه القضاء والمبادرة ثم يتعمد ترك الصلاة فهذا كفر اكبر عند نوع من اهل العلم دللوا علي ابن ابي حنيفة الصحيح الذي سمعناه وقام اكثروا من اهل العلم له كفر دون كفر ونعاصي الله في اكبر من الزنا واكبر من الرباط واكبر من العقود ولكنه كفر دون كفر جزاكم الله اكبر صحيح انه خير اكبر نسأل الله العافية نعم وجب على ابو المسلم ولا استطاع الاستغفار وتأول هذا ينبه تنظر عاوزين نصلي على عن حالة القاعدة او المضطجعة على جنبه او مستلقيا لا يدعك صلي على حسب حالك قاعدة يعني انه مصاب بالغيبوبة ما عليك عودة اليه لمدة قليلة يوم يومين مهو بعالم لكي يجعل يصلي على المستوصف ويصلي مع الجماعة يكون قاتما وعاصيا ولا يكون كافرا ولو كان كافرا الا اذا تركه يصلي اهل البيت هناك اما بعد الاجوبة او يستهني بها بها رجل حرم زوجته وقال حرامي من امرأته يعني نتعمد تركها حتى خرج الوقت ترك العصر حتى غابت الشمس صلاة الفجر حتى طلعت الشمس هذا الصحيح